يا مل قلـب(ن) ذاق حـر اللواهيـب و سهم الحزن مبطي زمانـه غدابـه و لما فلـت دارت سنيـن و دواليـب تشوف سهم الامس حـول و صابـه ذي حالته بيـن الجـروح المعاطيـب ملـزوم يصبـر لـو يطـول عذابـه مـا تقفـي الدنيـا بليـا متاعـيـب و ما عاش شخص(ن) ما غدى بالكآبه