لا نزال في أحداث يوم الخميس وهذولا الشباب يحضرون وجبة الغداء واللي الصراحة ما يخطي الراس أولاً هذا أبو محمد الله يجزاه خير يخصل شجرة الطلح وينضفها لكي نتمكن من الجلوس في ظلالها وهنا الشباب يشبون الفحم يحضرون الطاجن يتبع ..... يتبع