وعودة بعد غياب لاستكمال ما وعدت به لأوفياء الربيع
و وقفة مع متصفح أبهر الجميع،
(( عـلــى الـشـبـكـــة .... وســع صــــدرك ))
لطالما وقفتُ بانبهار أتأمل ما يُكتَب هنا
أحاول فهم ما وراء مجمل الكلمات بتعبيرها الموجز
فقد تفوق صاحب المتصفح في الكتابة بإيجاز
جمع بين الإيجاز و الإمتاع و الكتابة الهادفة
وسلامة الإملاء وقواعد النحو
و.. حفظ الحقوق في حالة النسخ
ليس هنا فقط ولكن في كتاباته في هديل البوح
و نسمات ربيعية..
أحيانا كنت أستصعب فك طقوس الكلمات
لكني كنت أقرأ دائما باستمتاع
فشكرا لما أمتعتنا به بكتاباتك يا رهين
وشكرا لوفائك للربيع وأوفياء الربيع
وشكرا لاستمرارك حضورك ومتابعتك
برغم غياب الكثيرين..
و... شكرا كثيرا لأن تواجدك في تويتر وكثرة سفرياتك،
لم يمنعك من إنعاش الربيع بحرفك ومتابعتك..
أسعد الله قلبك ولا حُرمنا من تواجدك..