طفل حطم لعبته بلا سبب حن إليها مراهقاً.. ويوم أصبح شاباً حاول شرائها فلم يجدها في السوق. كل ما يذكره أنه لحظة تحطيمها كان لا يفهم ! / إن من أسوأ المواقف يوم تصحو صباحا فلا تجد من كنت تؤجل رضاك عنه إلى الغد !