[align=center]الصديق الوفي المخلص
رهين المحبسين
سرتني عودتك هاهنا لتكتب لي
تشاركني الحضور
وتردم معي حفر الغياب ..
والتي حفرها الوقت في تربة البياض .
شكراً على الإطراء الجميل منك
وإن كنا نتعلم من بعضنا .. البعض
فليس هناك تلميذ واستاذ
كل ما هنالك
صدق في الطرح
وإخلاص في التقديم .
اللغة والروعة والدهشة
ليست حكر على أحد بعينه
لكن الرفعة
هي الفيصل
بين الإنسان وأشباه الإنسان ..
وبين المجذوم و المبدع .
أدام الله دولة حسنك يا صديقي الحبيب .
شكراً جزيلاً لك .
فائق تقديري وعظيم أمتناني .
[/align]