زفرات يتخللها الفرح والألم
وأماني أن نحفظ إنسانية الإنسان
فلا نزيد من أوجاعه
إن لم نكن بقادرين عن إسعاده
أين نحن من هذا الشعور وتلك المسئولية؟
متى يؤلمنا صوت الصرخات المكلومة
التي نصنعها كل يوم
في قلوب بشر ٍ أمثالنا
نغفل دائما عن رهافة قلوبٌ تسكنهم كقلوبنا
وأنّ لهم ما لنا مِن حقوق ،،،
متى
؟
؟