اصعد على صوت الريح ..
واذهب إلى السنديانه ..
فأسند وجهي على قبضتي الواهنتين
لاُراقب سقوط الاوراق
فتسرقني الذكرى لدمعتي عند رحيلك
:
وهاهو( كاتب وناقد ) يتخيل يعود من حيث اتى
ليبحث عن صوتك في ادراج الرياح
فلا يجد سوى رماد من صراخي بإسمك
تلونتُ بالشمس , وتلون الكون بك
و الحب يدفعني لكي اسرق الصبر من الصبر
ذاب صوتي في مداك .. وتبعثرت ملامحي تحت شمسك
ولم أجد ُ منك مايوصلني إليك
:
ليس من المهم ان تعلمي في بُعدك
أن اكتب وبين يدي كوبٌ من الشاي وقطعة من الليل
ولكن الأهم
أن تعلمي
انه ما اجتمع كوبٌ من الشاي وقطعة من الليل ..
إلا وكــنتَ ثــالـثهـــمـا
لان كاتبك المتخبط سيبقى
يذكرك ويعيش في خيالك
تحييييييييييييياتي