بين حديث وصحوة قلمـــي مكثت هنا ! حتى كدت أن اتجاهل تلك الحروف المنقطه ! بحجم السماء شكرا وبعدد ذرات الرمال المتناثره شكرا يالله ! . . . . تقبليني هنا بين حين وأخر !