نور الجنيدي هو من أوصلني .
شكراً يا نور . شكرا ً يا نور .
محمد قابع بحارة البرزان - لا يعرفه سوى ثلة من أبناء عمومته .
بالفصل الأول ثانوي حدثني نور تعال تمرن عندنا والله وناسة .
وذلك بعام 1422 .. استجابة لهذا النداء .
أخذت معي زميلي علي الصاهود رفيق الجنب .
الفريق فريق يقال له أجا .. جئت لفريق أجا على استحياء .
وبعد نهاية التمرين جاءني أبو بندر مسئول فريق أجا .
كابتن تجي بكرة ؟ .. أسولف معي نفسي معقولة .
أبشر ..
من الحارة حتى ملاعب الستين مشي .
تغير كل شيء من ذلك الفترة .
تعرفت على بدر – منيف – فهيد - فوزي - قبلان - مناحي – عبدالله - حسن - نواف – نايف – عايد – وغيرهم كثير وكثير .
تركت الخلان والربع نهائيا ومنهم – أحمد – علي – مشاري – فهد – سلطان .
عالم جديد – أصدقاء - ثقافة جديدة -
الشاهد بدأت مع كتيبة أبناء أجا بقيادة أخي الأكبر فلاح بن حمود الشمري .
تعامل راقي – مساواة - أصدقاء جدد -
أكمل لا حقا ً .
تعرفوا على الصورة مع عرض الاسماء