مجلس خير إن شاء الله مادامت النوايا لتآلف القلوب ودفع ما يكدرها..
فالساكنين بالبيت الواحد يختلفوا و يتخاصموا ، ثم يجتمعوا ويتصالحوا وترجع البسمة فيما بينهم
فلا يسعد ولا يهنأ إنسان يحمل بقلبه غصة من أخيه أو عليه ,,
\
وافي دائما يا محمد في محاولاتك المستمرة لجمع القلوب على الخير ..
عقبال ما نشوف الشعبان مع الرسن و يرجع كل الغاليين الغئبين ,,
فالمكان يستوحش بطول الغياب وكدَر القلوب فيه ,,