بالأمس قضيتُ على أحد شخصياتي الخُرافية,,,
والتي كانت تحت مُسمى (الفارس),,,
المثير بالأمر بأنني أنا من قتلتهُ وليس أحداً من أعدائه,,,!!
واليوم عندما إستيقظتُ من المنام ندِمتُ كثيراً على قتله..!!
ولكني فكرتُ قليلاً,,,
فوجدتُ أن قتلهُ سوف يثير الدهشه لدى بعض أعدائه اللذين كانوا يتمنون موته,,,
لذا سوف أعيدُ من إحيائه من جديد,,,
وهذهِ المره سوف أجعلهُ أكثر غروراً وتغطرساً من ذي قبل,,,
الذي سوف يأتي من بعدي,,,
ما رأيك بهذهِ المقوله,,,ويشهدُ الله علي أنها من تأليفي..!!
الأسد يبقى أسد حتى ولو كان جريح,,,والويل لمن يسقط بين يديهِ طريح
,
,
يا مساء الرياض كيف أحتويك,,,
مشاري العجل