فقط لو أنهم أبصروا بعينٍ إنسانية مُعتبرة لمطالبنا البسيطة،
لإنسانيتنا،
مشاعرنا،
آمالنا فيهم،
وَ لعِشرة السنين وبصمتها وأنفاسها ،
ثم سارعوا بتحقيق شيئا منها،
لَما هجَم خريفاً بساحة ربيع،
ولَما أتى بنا الحنين لنهمس لذكرياتنا ثم لا يكون إلا غيرَنا فقط الذي يقرأها..
\