صباح المسرات والأخوة النقية التي لا غنى لي زلنا جميعاً عنها
أخوة أصيلة، عرف صاحبها كيف يُنعش الأماكن وزوايا الصفحات،
فردّ للبيت وناسه بسمة كاد أن يقتلها الجفاف والجفاء
حتى خجل النداء من النداء،
وكاد الحرف مُكرَهاً أن يرد الجفاء بجفاء مثله،
واستبقاء حنين القلب بالقلب ..
فجئت أنت يا بوح وكذلك رهين فأشرقتم فيني الأمل من جديد..
صباحك بسمة يا بوح الجنون لا تفارق قلبك وعائلتك الكريمة ..
شكرا كبيرا لجمال ردودك لمداخلاتي.. ولكن كما قلت لك من قبل، لا تكترث كثيرا
بالرد على كل مداخلة.. فيكفيني أنك هنااا
عودا حميدا، وبانتظار نقاشاتك ومواضيعك الهادفة التي اشتقنا لها,,