[align=right][bimg]http://up.qatarw.com/get-1-2009-q7q5ngq0.jpg[/bimg]
أحيآناً اُصآب بالإحبآط
اذا شاهدت أحد موآضيعي يوجد به خطأ إملائي أو خطأ بتشّكيل الكلمة !
أو سقوط كلمة سهواً ,
بسبب العجلة بكتآبة الموضوع , أو لوجود عيب بالكيبورد ,!
تلك الأخطآء تتسبب بكسر القلم وأغتيآل الموضوع , ’’’ !
لعن الله الـ 30 ثآنية ,,َ!
نتمنى منحنا بعض الصلآحيآت أو وقت إضآفي فيما يخص تعديل الموضوع ,,,’’’![/align]
إليكم هذه الواقعة التي تحدثت بها كتب التراث:
قال أحمد بن مهدي: جاءتني امرأة ببغداد، ليلة من الليالي، فذكرت أنها من بنات الناس، وقالت: أسألك بالله أن تسترني، فقلت: وما محنتك؟!، قالت أكرهت على نفسي ـ أي يبدو أنها اغتصبت ـ، وأنا الآن حبلى، وبما أنني أتوقع منك الخير والمعروف، فقد ذكرت لكل من يعرفني أنك زوجي، وأن ما بي من حبل إنما هو منك فأرجوك لا تفضحني، استرني سترك الله عز وجل.
سمعت كلامها وسكت عنها، ثم مضت.
وبعد فترة وضعت مولوداً، وإذا بي أتفاجأ بإمام المسجد يأتي إلى داري ومعه مجموعة من الجيران يهنئونني ويباركون لي بالمولود.
فأظهرت لهم الفرح والتهلل، ودخلت حجرتي وأتيت بمائة درهم وأعطيتها للإمام قائلا: أنت تعرف أنني قد طلقت تلك المرأة، غير أنني ملزم بالنفقة على المولود، وهذه المائة أرجوك أن تعطيها للأم لكي تصرف على ابنها، هي عادة سوف أتكفل بها مع مطلع كل شهر وأنتم شهود على ذلك.. واستمررت على هذا المنوال بدون أن أرى المرأة ومولودها.
وبعدما يقارب من عامين توفي المولود، فجاءني الناس يعزونني، فكنت اظهر لهم التسليم بقضاء الله وقدره، ويعلم الله أن حزناً عظيماً قد تملكني لأنني تخيلت المصيبة التي حلت بتلك الأم المكلومة.
وفي ليلة من الليالي، وإذا بباب داري يقرع، وعندما فتحت الباب، إذا بي أتفاجأ بتلك المرأة ومعها صرة ممتلئة بالدراهم، وقالت لي وهي تبكي:
هذه هي الدراهم التي كنت تبعثها لي كل شهر مع إمام المسجد، سترك الله كما سترتني.حاولت أن أرجعها لها غير أنها رفضت، ومضت في حال سبيلها.
وما هي إلاّ سنة وإذا بها تتزوج من رجل مقتدر وصاحب فضل، أشركني معه في تجارته وفتح الله عليّ بعدها أبواب الرزق من حيث لا أحتسب.
إنها واقعة ليست فيها ذرة من الخيال، بقدر ما فيها الشيء الكثير من الشهامة والرجولة كذلك.[/align]
[align=right]طاب يومك
سيدي هاوي البدرآن...
كما وعدتك او كما ازعجتك بوعد العودة
او كما انا (لزقة)
ها انا اعود....
لا اعلم هل اسير في الاتجاه الصحيحـ
ربما سيجيب غروري نعم...
هل خطاي لا تتلعثم...
سيجيب غروري انك كاتب الالياذة..فلا تبتئس
كثيرا احاول جاهدا ان اصعد ولا انزل
احاول ان انظر للاعلى..
احاول ان لا اكون الا في العلو...
عندما انظر الى اصدقائي اثق اني في العلو..
عندما انظر الى طلابي اثق باني في العلو
عندما انظر الى امي وابي واختي شفاهم الله...
اثق انهم جميعا في العلو واني تحت اقدامهم....
كانت ثنائية ... اين موضعي منهم
واين موضعي مني...
فكانت حيرتي
انا الجالس ورى ظهر النهار...
اه أنا الجالس ورى ظهر النهار . أنفض أغبار ذكرى
اه أنا الجالس ورى ظهر النهار . أنفض أغبار ذكرى
أنا الجالس ورى ظهر النهار . انفض أغبار .. ذكرى
أرفض يكون الانتظار .. بكرا ...
أبسقي عطش قلبي اليابس على أشفاهي ....
بقول أحبك
بقووووووووول احبك
احبك....
أرفض إني أموت في قلبك.......
الجامعة كانت محطة لكل عذوبه....
الجامعة كانت ملحمة لاتنسى في حياتي
الجامعة كانت الاجمل والامثل والاحلى...
المرأة...
بلغة عبدالله سالم وناعس الجندي في برنامج نجوم القمة
المرررررأة
كانت بعد لفظ الرجل
لكن كانت المرررررأة ....
عالم يشخص بذهنك
لماذا اتوقف كثيرا عند الانثى...
لا ادري
لكنها تعني لي كل شيء..
العذابات
السخافات
الروعة
الموت
اللذة
الرعب
الالم
كلها انثى....
قبل عدة سنوآت طوآل /
في ذلك المسآء / كُنا نجلس على عتبة ذلك المحل ( أنا وصديقي [ بندر ] ) نتأمل كل شيء
نتأمل حتى ( وجوهنا ) المنعكسة صورتها على بعض قطرآت المآء
المنسكبة
( ليتها ) كآنت من السمآء !
بل كانت مُنسكبة
من ( بُخآر ) مغسلة الملآبس , ذلك المحل الذي كُنا نجلس على عتبته في ذلك المسآء !
عفواً /
.. سأحدثكم عن حآل صديقي بندر بثلآث كلمآت و ( لا ) !
يملك أبوين ( لا ) يلتقيآ!
... ذات نهآر سمعت البعض من الكبآر يتحدثون عن أم ( بندر )
وكأنني سمعتهم يقولون أم بندر / المرأة / المسكينة / الـ ( مُعلقة ) !
لم أستوعب تلك الجملة جيداً
ولكن ما أنا متأكد منه أنني كرهت أبو بندر بالرغم من عدم وجوده بـ تلك الجُملة الحزينة , لأن أبو بندر كان ضمير ( غآئب ) بتلك الجملة / بل / و بكل الحآلآت !!
[align=justify]بعد تلك السنوآت /
زُرت ( بندر ) في منزله
وبالمصآدفه / رأيت أم ( بندر )
سبحآنة
( كيف اصبحت عجوز ) !
ولا زآلت كذلك زوجة
ولكن مع وقف التنفيذ !
( أم بندر )
شجرة أعتقد أنه
( قتلها)
فصل الخريف
.
.
.
.
[align=right]من منّا لم يعبث به الحزن !
كنت اتوقع من هذا الحزن كل شيء
إلا أن يعبث بي ليلة العيد ,,!
سآمحك الله ’’’!
[align=left][/align]
[align=left]ولو بعد عآم ,
كيف تريدني أن اعود ,,!
كيف تريدني أن انآم ’’!
قالت لهُ…
أتحبني وأنا ضريرة …
وفي الدُّنيا بناتُ كثيرة …
الحلوةُ و الجميلةُ و المثيرة …
ما أنت إلا بمجنون …
أو مشفقٌ على عمياء العيون …
قالَ …
بل أنا عاشقٌ يا حلوتي …
ولا أتمنى من دنيتي …
إلا أن تصيري زوجتي …
وقد رزقني الله المال …
وما أظنُّ الشفاء مٌحال …
قالت …
إن أعدتّ إليّ بصري …
سأرضى بكَ يا قدري …
وسأقضي معك عمري …
لكن ..
من يعطيني عينيه …
وأيُّ ليلِ يبقى لديه …
وفي يومٍ جاءها مُسرِعا …
أبشري قد وجدّتُ المُتبرِّعا
وستبصرين ما خلق اللهُ وأبدعا …
وستوفين بوعدكِ لي …
وتكونين زوجةً لي …
ويوم فتحت أعيُنها …
كان واقفاَ يمسُك يدها …
رأتهُ …
فدوت صرختُها !
أأنت أيضاً أعمى؟!!…
وبكت حظها الشُؤمَ …
لا تحزني يا حبيبتي …
ستكونين عيوني و دليلتي …
فمتى تصيرين زوجتي …