اتصل بادارة الموقع البحث   التسجيل الرئيسية

 


العودة   منتديات عاصمة الربيع > الأقسام الطبية > الطبي العام

الطبي العام الاخبارالصحية وآخر المستجدات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-10-09, 04:42 AM   رقم المشاركة : 1
ماجد الدعجاني
عضو نشط
الملف الشخصي






 
الحالة
ماجد الدعجاني غير متواجد حالياً

 


 

الصلاة تؤخر الشيخوخة

الصلاة تؤخر الشيخوخة


أثبتت بحوث طبية مصرية أخرى أن أداء الصلاة والتأمل والتعبد هى من أهم المنشطات

الطبيعية التى تساعد على إفراز هرمون الشباب، الميلاتونين، وبالتالى تأخير أعراض الشيخوخة.

وقال الدكتور مدحت الشامى استشاري التغذية والميكروبيولوجى فى بحث علمي أن السلوك

الشخصى له أثر فعال فى صناعة هذا الهرمون المهم داخل الجسم لمكافحة اثار الشيخوخة

والتقدم فى العمر كما ان تناول أطعمة معينة يلعب دورا مهما فى إفرازه

وذكر أن صناعة هرمون الميلاتونين فى الجسم لا تحتاج إلى استخدام العقارات الدوائية

المصنعة بأشكالها المختلفة ، وانما اتباع سلوك غذائى ومعيشى مريح مع الراحة النفسية

التى توفرها العبادات والابتعاد عن المهيجات والعادات السلوكية الضارة.

الإعجاز الطبي

وحول الإعجاز الطبي في الصلاة يؤكد د. حسام الدين أبو السعود إن الله - سبحانه وتعالى -

فرض على عباده الصلاة ، وجعل لها أوقاتا محددة ، وهي خمس صلوات في اليوم والليلة ،

وهناك صلاة السنن الراتبة عند كل صلاة بالإضافة إلى صلوات التطوع ،

ويتضمن أداء الصلاة القيام ببعض الحركات التعبدية من الوقوف أمام الخالق - جل وعلا -

في خشوع وذل مثل الوقوف في وضع القيام منتصبا، ثم الانحناء في حالة الركوع والسجود،

والجلوس بعد ذلك في حالة التشهد مع تكرار هذه الحركات في كل ركعة من ركعات الصلاة

وبصورة منتظمة ، وكل هذه الحركات التي يقوم بها الجسم تشتمل على تنشيط

جميع أجزاء الجسم ، وتتضمن حركات رياضية منتظمة لجميع الأجزاء المفصلية،

ومن ثم تعتبر تمرينات لتقوية عضلات العمود الفقري ، وتمنع تيبسه أو انحناءه ،

وهو ما يقي من بعض أمراض الشيخوخة. كما أن حركات الصلاة تقي من ضعف الأطراف ،

وذلك بتحريكها بصورة منتظمة، وتقي من آلام الأطراف.
( وَذَكِّرْ فَإنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ* وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إلا لِيَعْبُدُونِ







رد مع اقتباس
قديم 04-10-09, 04:50 AM   رقم المشاركة : 2
ناجي الحفراااوي
العضوية الفخرية
الملف الشخصي







 
الحالة
ناجي الحفراااوي غير متواجد حالياً

 


 

رد: الصلاة تؤخر الشيخوخة

الصلاه لها فوائد كثير

ولا تقتصر على الشيخوخه فقط.

نقل جميل ياغالي

يعطيك العافيه.







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 04-10-09, 07:09 AM   رقم المشاركة : 3
غــ 99ــريب
العضوية الماسية
الملف الشخصي







 
الحالة
غــ 99ــريب غير متواجد حالياً

 


 

رد: الصلاة تؤخر الشيخوخة

جزاك لله خير

الله يجعلنا من المداومين عليهااا







التوقيع :
سبحان الله وبحمدة عدد خلقة ورضاء نفسة وزنة عرشة ومداد كلماتة


أستغفر الله للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والاموات

رد مع اقتباس
قديم 04-10-09, 07:41 AM   رقم المشاركة : 4
بنت الجتوب
عضو برونزي
الملف الشخصي






 
الحالة
بنت الجتوب غير متواجد حالياً

 


 

رد: الصلاة تؤخر الشيخوخة

جزاك الله الجنه وبارك الله فيك







التوقيع :
مندوبة قهوة أم الفاتح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفراوية 555
   موفقه يام رتاج الله يجزاك خير انا اخذت منك القهوة وتعاملك راقي ربي يسعدك واول ما اجرب القهوة راح اقولك نتايجها باذن الله مشكوره وجزاك الله خير...




رد مع اقتباس
قديم 04-10-09, 01:22 PM   رقم المشاركة : 5
عواد الشمري
عضو فضي
الملف الشخصي






 
الحالة
عواد الشمري غير متواجد حالياً

 


 

رد: الصلاة تؤخر الشيخوخة

الله يعطيك الف عاافيه
والصلاه لها فوائد كثيره







رد مع اقتباس
قديم 09-03-10, 06:56 PM   رقم المشاركة : 6
ZHZHRH
Banned
الملف الشخصي







 
الحالة
ZHZHRH غير متواجد حالياً

 


 

رد: الصلاة تؤخر الشيخوخة

التفصيل العلمي عن الشيخوخة

--------------------------------------------------------------------------------



التفصيل العلمي
(أولاً) التعريف:
الشيخوخة Senescence حالة متدرجة لا مفر منها من التدهور Deterioration والانهيار Decline تصيب كافة الأجهزة والأعضاء والأنسجة والخلايا، فتضعف قدرتها على التكيف والحفاظ على التوازن عند التعرض للضغوط، ويمر بها كل كائن حي عند الهِرَم Aging وفقًا لنوعه في طول الأجل Longevity إذا لم تعجل بموته عوارض بيئية أو أمراض، ولذا فالنظرة الحديثة أنها حالة تدمير ذاتي مبرمج Phenoptosis يفسح المجال لأجيال جديدة، وأنماط تحافظ على استمرار الحياة وتنوعها، والشيخوخة ليست حالة مرضية، وإنما هي مرحلة تكثر فيها الأمراض، وحينئذ تصبح شيخوخة مَرَضية Senility وتفاصيل ذلك يعتني بها علم جديد اسمه علم الشيخوخة Gerontology

(ثانيًا) مظاهر التدهور والارتداد:
(1) الجهاز العصبي: وجد إحصائيٌّا أن الجسم البشري يحتوي على حوالي 60 ترليون (مليون مليون)، خلية وأن حوالي 80% منها يتجدد ويستبدل في حوالي ثلاثة أشهر، وتختلف الخلايا كثيرًا في قدرة التجدد Renewal Capacity, ففي جانب لا يحدث تجدد في الخلايا العصبية، وفي الجانب الآخر يكون على أشده في نخاع العظام الباني لخلايا الدم، وفي الطبقة السطحية للجلد، وكذلك في الطبقة الداخلية المبطنة للأمعاء، وإذا أصيبت خلية عصبية وماتت لا تعوض؛ ولذا يقل عدد خلايا المخ بالتدريج، وتقل الليفات العصبية كلما تقدم العمر، فمثلاً تقل ليفات العصب البصري حوالي 25% في سن التسعين مقارنة بعددها عند الولادة، ونتيجة لتحلل الليفات العصبية قد تتراكم مادة بين الخلايا العصبية خاصة في منطقة الناصية تسمى لطع الشيخوخة Senile Plaques, وبعد الأربعين تتآكل بعض خلايا المخ، ويتناقص حجمه، وتتوسع التجاويف بداخله، وفي الستينيات والسبعينيات يزداد ضمورًا، وكلما تقدم العمر يقل عدد المستقبلات المختصة بالانتفاع بالسكر، وتكثر الشكوى من الاضطراب في النوم والتغير في المزاج Mood وتضعف الذاكرة قصيرة الأمد، ويصعب اكتساب معرفة في مجال مهني جديد، وتتأخر الاستجابة للمؤثرات، وقد يستطيع المخ الحفاظ على التوازن ـ في الظروف غير المرضية ـ لأن الاحتياطي المدخر من الخلايا كبير، ولكنه قد يفقد توازنه خاصة مع نقص كمية الأكسجين الواردة نتيجة لتصلب الشرايين. وفي الشيخوخة تكثر الإصابة بالأمراض خاصة خرف الشيخوخة Senile dementia المصاحب لمرض الذهان Alzheimer, وهو مرض مجهول السبب تتآكل فيه خلايا المخ ويزداد ضموره وتتأثر الذاكرة كثيرًا ويفقد المريض الكفاءة المهنية والمهارات اللغوية والحكم الصحيح، ويذهل عن المكان والزمان وتتغير شخصيته، بالإضافة إلى إصابته بالخرف والاكتئاب أو الهيجان والهوس وتسلط الوساوس والمخاوف، وتظهر الأعراض بالتدريج، وتكثر بعد الخامسة والسبعين.
الحواس: تنقص كفاءة الحواس جميعًا: السمع والبصر واللمس والشم والتذوق، وقد لوحظ بعد سن الخمسين تراجع بطيء في القدرة على إدراك الموجات الصوتية ذات الترددات العالية، وهذا قد يخل بحدة السمع وقدرة تمييز الأصوات المتداخلة، والتعرف على الأشخاص من أصواتهم، وقد يقل التأثر لاحقًا بالموجات ذات التردد المنخفض كذلك، فيضعف جهاز السمع، وتقل سرعة التأقلم عند الانتقال إلى الأماكن المظلمة، وتقل الرؤية الليلية، وتقل سعة بؤبؤ العين Pupil ولذا قد يميل كبار السن إلى الإضاءة القوية، وتضعف مرونة عدسة العين، ولذا يغلب استعمال النظارات كلما تقدم العمر، وفي دراسة إحصائية لمجموعة تجاوزت سن الخامسة والستين مقارنة، بمجموعة أخرى في العقدين الثالث والرابع وجد أن نسبة الإصابة بالعمى قد تضاعفت في المجموعة الأولى الأكبر سنٌّا حوالي 17 مرة، وأن نسبة الإصابة بالصمم قد تضاعفت حوالي 110 مرات، وبعد سن السبعين يقل عدد خلايا التذوق في اللسان، ولذا يضعف التذوق، وتقل المتعة بالطعام.
الغدد الصماء: تقل استجابة المستقبلات الخلوية للهورمونات، وينقص هورمون النمو Growth hormone عادة بعد حوالي 21 سنة، وبالمثل ينقص الهورمون منظم النوم Melatonin فتقل فترات النوم، وهو عادة يزيد إفرازه ليلاً، ويبدأ في النقص مع بزوغ الفجر، ويزيد إفراز الهورمون منظم الكالسيوم Parathyroid hormone ليحافظ عليه باستجلاب المزيد من العظام، ومنع فقده في الكلية، ويزيد إفراز الهورمون مثبط إدرار الكلية Anti-diuretic hormone, وفي الإناث يقل إفراز هورمون الأنوثة Estrogen من المبيض عند انقطاع الحيض، ويحاول الجسم الحفاظ على التوازن بزيادة إفراز الهورمونات المحرضة للمبيض من الغدة النخامية في الدماغ، وربما تصل مستويات تلك المحرضات عند سن الستين حوالي أربعة أمثالها عند سن الخصوبة، ويزداد معها الهورمون المحرض للثدي لإفراز اللبن Prolactin.
جهاز المناعة: يتأثر جهاز المناعة Immune system فتقل القدرة على مقاومة الأمراض، وقد ينجو ابن العشرين سنة من التهاب رئوي Pneumonia بينما قد لا ينجو ابن الستين، وتزداد نسبة الإصابة بالعدوى والسرطان، ومن عوارض اضطراب جهاز المناعة مهاجمة أنسجة الجسم، حيث يعتبرها غريبة لعدم قدرته على تمييزها، فتنشأ مجموعة أمراض فقد التمييز المناعي للذات Auto، immune diseases فيهاجم مثلاً خلايا البنكرياس المنتجة للأنسولين المتعلق بتنظيم العمليات المختصة بالسكر مما ينتج عنه مرض البول السكري Diabetes Mellitus
الجهاز الدوري: يزداد معدل الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وهي السبب الأهم للوفيات بعد الخامسة والستين، ومن التغيرات تلف واندثار بعض الخلايا العضلية للقلب، وتراكم الدهون والنسيج الليفي، وقد لوحظ في الإنسان وعدد من الأحياء تراكم حبيبات دهنية بروتينية Lipofuscin في الألياف العضلية للقلب، وكذلك في النسيج العصبي كلما تقدم العمر، ولذا سميت بصبغ العمر Age pigment, وتبدأ ملاحظتها بصعوبة في الإنسان عند سن العشرين، ثم يتزايد عددها داخل الليفة العضلية للقلب لدرجة أنها تحتل حوالي 5 ــ 10% منها عند سن الثمانين، وتقل كفاءة القلب في ضخ الدم عند الهرم، حيث تنقص كمية الدم المدفوعة عند سن التسعين مقارنة بابن العشرين، وتقل سرعة الانقباض والسبب قلة فاعلية بعض الإنزيمات الخلوية المختصة بإنتاج الطاقة، علمًا بأنه إذا لم يتعرض القلب لضغوط وإجهاد فقد لا يُدرك أثر تلك التغيرات، وتزداد نسبة الإصابة بمرض تصلب الشرايين Arteriosclerosis حيث تفقد مرونتها وتزداد قسوتها وسماكة جدرانها ومحتواها من النسيج الضام، ولذا فقد يرتفع ضغط الدم، وغالبًا ما تكون الزيادة في الحد الأعلى الانقباضي أكثر من الحد الأدنى الانبساطي، وقد تحدث ترسبات على الجدران من نسيج ليفي بالإضافة إلى الكولسترول والكالسيوم، مما قد يعيق مرور الدم ويؤدي إلى الاختناقات وحدوث الجلطات، وتلف أنسجة حيوية مما قد يقضي على المصاب.
العظام: يتناقص كالسيوم العظام بالتدريج، وهو المادة التي تكسب العظام صلابتها، ولذا تزداد هشاشتها، ويسهل تعرضها للكسر بأقل الصدمات، ويبدأ تناقص الكالسيوم عادة قبيل الأربعين، وتتأثر الإناث أكثر من الذكور خاصة بعد انقطاع الحيض، ويصبح التئام الكسور بطيئًا، وتزداد الشكوى من آلام أسفل الظهر، ويرى البعض أن النقص الزائد للكالسيوم مقدمة لمرض وهن العظام Osteoporosis, وباستعمال الأشعة السينية وجد أن حوالي 40 ـ 50% من حالات الشيخوخة مصابون بتغيرات وهن العظام في الأقدام أكثر من الأيدي، وتنقص مادة العظام كذلك، وتقل مرونة المفاصل نتيجة لإصابة الغضاريف، ويزداد معدل الإصابة بالتهابات المفاصل Arthritis, ونتيجة للتغيرات في نسيج العظام قد يقل سُمك الفقرات فيقل طول الإنسان، وقد يصاب الجسم بتقوس الظهر Kyphosis نتيجة لإصابة الفقرات والضعف العام.
العضلات: تزداد نسبة كتلة النسيج الدهني والليفي كلما تقدم العمر، وتقل نسبة كتلة النسيج العضلي خاصة مع قلة الحركة والتمرين، وتبلغ العضلات أوج قوتها عند 20 ـ 25 سنة، وتستمر إلى سن 35 ـ 40 ثم تبدأ في الضعف تدريجيٌّا، ويتناقص عدد الوصلات العصبية العضلية، وتصل العضلات عند سن 65 إلى حوالي 75% من قوتها في العشرينيات، وغالبًا ما يعتزل الرياضيون قبل بلوغ الأربعين.
الجهاز التنفسي: تقل الكفاءة Vital capacity حوالي 40% عند 80 بالنسبة لسن 20، وتقدر الكفاءة بقياس أكبر زفير بعد أقصى شهيق.
الجهاز الهضمي: ينقص إفراز الهورمونات في الجهاز الهضمي، وينقص إفراز حامض المعدة كما ينقص امتصاص الدهون خاصة، وتزداد نسبة المعاناة من الإمساك نتيجة قلة النشاط وقلة المواد الليفية في الطعام، وربما أيضًا لتساقط الأسنان وما يصاحبه من صعوبة المضغ.
(10) الجهاز البولي: تقل كفاءة الإنزيمات الخلوية في الكلية، وتفقد بعض الوحدات الكلوية Nephrones ومن ثم تقل كفاءة الكلية.
الجهاز التناسلي: بينما يقل هورمون الأنوثة كثيرًا في الإناث عقب انقطاع الحيض Menopause يقل هورمون الذكورة في الذكور ببطء في فترة ممتدة من حوالي سن الخمسين إلى التسعين، ولذا لا يوجد غالبًا عند الذكر ما يسمى بسن اليأس Climacteric وذلك نتيجة لحفاظه على الخصوبة، ولكن نشاطه يضعف تدريجيٌّا، وتكثر الشكوى من العِنَّة Impotence, وقد وجد أن النشاط الجنسي في سن العشرين أكبر بحوالي أربع مرات مقارنة بسن الستين، وبينما لا تملك الأنثى فائض خصوبة، ورصيدها لا يتجاوز يومًا في كل دورة شهرية هو يوم التبويض الذي ينقطع بانقطاع الحيض فإن خصوبة الذكر ممتدة وفائضها كبير، فمعدل النشاط المثمر لابن الستين مثلاً قد يصل إلى أربع مرات شهريٌّا.
(12) الجلد: لوحظ أن أكثر من ثلث المتجاوزين سن الخامسة والستين يعانون من مشكلات جلدية، مثل الإصابة بالجفاف والالتهابات والفطريات والأورام، وتزداد قابلية الجلد للتأثر بأشعة الشمس المباشرة، ونتيجة للتغيرات في الأنسجة الضامة في الجلد تظهر التجعدات Wrinkles, وقد تظهر بقع داكنة في المناطق المعرضة لأشعة الشمس تسمى بقع الشيخوخة Senile Keratosis وهي تنتج عن تسارع في نشاط الخلايا المنتجة للطبقة القرنية، وفي بعض النسوة قد يظهر تشعر المناطق الذكرية Hirsutism كالشارب والذقن، وتتوقف تدريجيٌّا وظيفة الخلايا الملونة للشعر Melanocytes قبل أن تتوقف بسنوات وظيفة خلايا البصيلات المسؤولة عن إنتاج الشعر Hair follicles, ولذا يتغير لون الشعر، ويصبح أقل سمكًا وغزارة قبل سقوطه نهائيٌّا في بعض المناطق، وينقص نشاط الغدد العرقية والغدد الدهنية المجاورة للشعر، ويصبح الجلد رقيقًا وجافٌّا وتقل مرونته، وتحتاج الجروح إلى وقت أطول لكي تلتئم.
تغيرات في الأنسجة والخلايا والعمليات الحيوية: تحدث تغيرات على مستوى الخلايا والأنسجة، فيقل إنتاج المواد الفعالة وبعض الإنزيمات داخل الخلايا، لذلك قد تصبح أقل فاعلية أو تقل الاستجابة لها، وقد تتراكم بعض المواد المتحللة الغريبة داخل الخلايا وفي الأنسجة، ومنها مادة بروتينية متحللة Amyloid substance تنتج غالبًا عن إصابة جهاز المناعة بفقدان قدرة التمييز ومهاجمته لخلايا الجسم، وفي النسيج الضام توجد فتيلات مجهرية رابطة Collagen تتشعب مع مرور الزمن، وتزداد تفرعاتها الجانبية فتصبح أكثر قسوة، وتتكسر الفتيلات المرنة Elastin فيفقد النسيج مرونته بالتدريج مثلما يحدث في جدران الأوعية الدموية حالة الإصابة بتصلب الشرايين، وفي النصف الأول من العمر يكون معدل عمليات البناء Anabolism أعلى، أما في النصف الثاني فيقل معدل نشاط العمليات الحيوية ,,,,bolism ويكون معدل الهدم Catabolism أعلى، كما تتجه القدرات البدنية والعقلية في النصف الأول من العمر نحو الزيادة، بينما تتجه في النصف الثاني نحو التدهور والنقص.







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تعريب :عاصمة الربيع

تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم