[align=center]قال موروث شعبي !!! ليه مابقيتوا ببيوت الشعر عشان تحافظون على هالموروث
والله من التخلف والجهل ... العالم تصنع طائرات ونووي ...الخ واحنا نتفاخر بشي ماصنعناه الله
اللي خالقه . حمد النعم ماهو بـ( ازين ابلي ولا ابلك ؟)
إقرأ سورة الكهف آيه (اثنان وثلاثون)فيها عبره لمن يتفاخر بشي لم يصنعه هو بنفسه ولم يحمد الله على ما اتاه
كم مليون تصرف على المزاين ؟ متأكد انها تكفي لصيانة المساجد وزيادة عدد الجوامع اللي على كثر المساحات الناس تصلي بالشوارع
ومتأكد انها تكفي لتطوير المستشفيات وبناء مدارس بدلا من المدارس المستأجره
هذا من ناحية المهرجان أما من ناحية اهل الابل اعتقد والله اعلم مع البذخ والتفاخر بالموائد لو تقول لواحد منهم تبرع بقيمة ذبيحه لعائله فقيره تكفيهم لآخر الشهر ماتبرع !
واخشى ان تكون نهايتهم ليست ببعيده عن نهاية صاحب تلك المزرعه المذكوره في الآيه السابق ذكرها وسيقلبون اكفهم على ما انفقوا
اقرأ الآيه (اثنين واربعين) و (ثلاثه واربعين) سورة الكهف[/align]
[align=center]قال موروث شعبي !!! ليه مابقيتوا ببيوت الشعر عشان تحافظون على هالموروث
والله من التخلف والجهل ... العالم تصنع طائرات ونووي ...الخ واحنا نتفاخر بشي ماصنعناه الله
اللي خالقه . حمد النعم ماهو بـ( ازين ابلي ولا ابلك ؟)
إقرأ سورة الكهف آيه (اثنان وثلاثون)فيها عبره لمن يتفاخر بشي لم يصنعه هو بنفسه ولم يحمد الله على ما اتاه
كم مليون تصرف على المزاين ؟ متأكد انها تكفي لصيانة المساجد وزيادة عدد الجوامع اللي على كثر المساحات الناس تصلي بالشوارع
ومتأكد انها تكفي لتطوير المستشفيات وبناء مدارس بدلا من المدارس المستأجره
هذا من ناحية المهرجان أما من ناحية اهل الابل اعتقد والله اعلم مع البذخ والتفاخر بالموائد لو تقول لواحد منهم تبرع بقيمة ذبيحه لعائله فقيره تكفيهم لآخر الشهر ماتبرع !
واخشى ان تكون نهايتهم ليست ببعيده عن نهاية صاحب تلك المزرعه المذكوره في الآيه السابق ذكرها وسيقلبون اكفهم على ما انفقوا
اقرأ الآيه (اثنين واربعين) و (ثلاثه واربعين) سورة الكهف[/align]
جزاك الله خير الجزاء على هذا الكلام الرائع
فعلاً لو تم توجيه بعض هذه الاموال لنفع شباب هذا البلاد العاطلين في دعمهم بمشاريع تكون بالمشاركه بينهم بحيث يكون راس المال منه والجهد على الشاب والفائده تقسم بينهم وبعد عدة سنوات يتم ارجاع له راس المال لكن خير من هذه الاعمال التي سوف يحاسبه الله عليها يوم القيامه