هههههههههههههههههههه ياحبي والله يالرسن ياخي انت ع الجرح عزالله انك صويدق عقب ماكبر الدجاج الزنود جايين الحين يبونا نقاطع اتحدى احد من اللي قال راح نقاطع نشاهده يقاطع الدجاج مستحيل اصلاً يحصل هالشيء انا اعتبرها معجزه اذا حصلت مقاطعة الدجاج والله اكثرهم مدمن على الدجاج يدوخ مايتحمل اذا ماضرب بالخمس
(خلوها تعفن) المحاولة الشعبية الثانية لضرب تجار الدجاج بعد استسلام شركات الألبان..!!
11-14-1433 08:40 AM عاجل (منى المحمد)- ساهم نجاح حملة المقاطعة الشعبية لشركات الألبان بالسعودية قبل عدة اشهر في تراجع مباشر وسريع لشركات الألبان عن رفع اسعارها وهو ما اعتبره المواطن السعودي نصرا كبيرا إذ يسير ليتحول لما يشبه السلاح الجاهز لضرب أي محاولات لرفع أسعار السلع التموينية والغذائية ..!!
واتطلقت أمس السبت حملة شعبية بدأت تتنامى تحت عنوان (خلوها تعفن) تستهدف تجار الدجاج وكذلك شركات البيض الذين رفعوا اسعار منتجاتهم دون سابق إنذار حيث من المتوقع أن تتسبب الحملة بخسائر فادحة للشركات اسوة بشركات الألبان التي بالرغم من عدم اعترافها بالخسائر إلا أن استجابتها السريعة أكدت القدر الكبير الذي تسببه المقاطعات من رعب شديد لهم ..!!
يقول المواطن صالح الغفيص : اليوم لايمكن أن نقف مكتوفي الأيدي لنتفرج على شركات تتلاعب بالاسعار كيفماء تشاء ولايمكن أن نثق بوزارة التجارو الهامشية يجب أن يكون لنا كلمة سنترك لهم الدجاج يعفن حتى يستسلموا للأمر الواقع ونحن متأكدون من تحقيق هدفنا بإذن الله .
المواطنة مها الروسي شددت على أن حملة المقاطعة يجب أن تكون نابعة من الإيمان بتحقيق الهدف ولهذا ستتواصل حتى تحقق هدفها وأنا متأكدة أن الشعب السعودي اليوم شعب يدرك أهمية الضغط الشعبي على مثل تلك الشركات وأجزم بإذن الله أننا سوف ننجح .
وفيما شهدت الاسواق يوم أمس حركة عادية فينتظر أن تكون حملة (خلوها تعفن) ميدانا للإستفادة من منتجات أخرى ومواد غذائية قد تصبح مسارا ابديا للفرد السعودي فيما لو ظلت شركات الدجاج والبيض على حال تلك الأسعار الغير مسبوقة ..!!
اثبتنا خلال هذا العام بالتحديد قوة وثبات اي مقاطعة
واليوم بدأت مقاطعة الدجاج
قد يكون هناك من يقلل من قيمة بيع الدجاج ويد الله مع الجماعه
وقصة أمير المؤمنين الشهيرة حينما حضر إليه الناس.
وقالوا : غلا اللحم فسعّره لنا، فقال: أرخصوه أنتم !! فقالوا : نحن أصحاب الحاجة فتقول أرخصوه أنتم فهل نملكه حتى نرخصه وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا !؟ فقال لهم : اتركوه لهم
فلا نكون مهبطين فلامر جاد ولا يقبل المزاح فهى لغة جديدة على مجتمعنا السعودى المسلم
ونزف إليكم البشائر بان معدل البيع فى انتاج الدجاج اصبح يتصاعد بفضل الله الى مستويات متدنية قبل اكتمال الاسبوع والقادم من الايام سوف ترون اثرها على الجميع من ابناء عمومه ومجتمع مسلم واحد
يا كُلّنَا.. يا نحنُ.. يا مَن كانَ دخلُنَا متوسطاً.. ويا مَن كانتِ: «اللحومُ الحمراءُ» سيّدةَ موائِدِكُم.. أنتُم يا مَن أنفَقتُم مِن أعماركم أعزّهَا وكانَ غايةَ ما تستشرفونَ هي الإِصابَةُ بـ: «النقرسِ» احتفاليّةً بألقابٍ تُرْضي غروراً جاثماً في دواخلكم!! فما كانَ لكم من فخامةِ اللقبِ إلا ما احتفَّ به من: «المرض»…!غيرُكم هو مَن كان يأكلُ بينما أنتم مَن تمرضون..يا أيُّها الذينَ يحسَبُهم الجاهلُ أغنياءَ مِن نَهَمِهِم بـ: «اللحوم الحمراء».. وليسَ لهم مِنْ هبْرِهِ حظٌّ إلا: «التسرطن» و: «تصلّب الشرايين» و«عنت المفاصلِ»..!ويا كلّكُم مِمن تأبونَ التّعفُفَ بـ: «حافزٍ»، ولا تفتأونَ تسألونَ النّاسَ إلحافاً.. وما بِكم مِن طاقةٍ لـ: «ساهر».. ومعَ كلِّ هذا رحتُم تتجشّمونَ وعورةَ أكلِ ذواتِ الخِفافِ والأظلافِ والحوافر..يا مَن سنَعرِفُهم غداً بسيماهم.. وبهرمونٍ يُفقِدُ: «الديكَ» صوابَهُ كلّما مَرَرْتُم بِقُرْبِهِ!يا أيّها «الدّجاجيّونَ»:لا تيمّمُوا: «اللحومَ الحمراءَ» بعدَ يومِكم هذا، ولستُمْ لها بطَاعِمين حتى في: «عيدِ أضحاكم» إلا أنْ تُغمِضُوا في شأنِ تصنيفِ دخلكِم..!!ومَن نَوى مِنكم أنْ يشتريَ ولو جراماً مِن: «اللحومِ الحمراء» فليتّصلْ بـ: «معالي وزيرِ الزراعةِ» أو بـ:«الوزارةِ» صاحبةِ الشأنِ ثّمّ ليَشْرَحْ لهم حالته الماديّةَ مِن حيثُ دَخْله! ولئن أبانَ لهم عن حالتِهِ الصحيّة فهذا جيُّدٌ بالمرّةِ نظيرَ علاقةِ: «اللحوم الحمراءِ» بفشو جملةِ من أمراضٍ خطيرةِ غالبها إنّما يُعزى لـ: «اللحوم الحمراء»! وليأخذِ الأمرَ بروحٍ وطنيّةٍ وثّابةٍ، وذلك أنّ تصريحَ معالي وزير الزراعة الذي ينصُّ على أنّ: (متوسطي الدخل لم يعد بمقدورهم شراء اللحوم الحمراء؛ بسبب ارتفاع أسعارها، لذلك توجّه الناس لشراء لحوم الدواجن نظراً لانخفاض أسعارها مقارنة بالحمراء).إنما يأتي -هذا التصريحُ- في سياقِ قراءةٍ مستقبليّةٍ مِن شأنِها حفظُ مالِ: «المواطنِ» مِن هدرهِ في كمالياتٍ هو في غِنىً عنها لعلَّ مِن أبرزِها إنفاقَها في شراء: «اللحوم الحمراء» وتعاطيها ليلاً ونهاراً، وهي المسؤولة في الغالبِ عن كثيرِ مِن تدهورِ الحالاتِ الصحيّةِ التي هي محلُّ شِكايةِ المواطنين. وليس أدلّ على ذلك من كثرةِ «أسرّة» وزارةِ الصحّةِ التي ما باتت قادرةَ رُغم اتساعِهَا على استيعابِ مَرْضَى هذا الوطنِ المِعطَاء.ومهما يكنِ الأمرُ؛ فلا ريبَ أنَّ السعيَ في «حِرمانِ» المواطنِ من: «اللحومِ الحمراءِ»، ومحاولةَ نقلِه عنوةً إلى تجديدِ علاقتِه بأقوى مما كانت عليهِ سابقاً معَ: «الدجاجِ» إنْ هي إلاّ ممارسة تتَسِمُ بالذّكاءِ، وهو ما سيدرِكُهُ: «المواطنُ» لاحقاً، إذْ بالممارسةِ الواعيةِ -التي عبَّر عنها تصريحُ معاليه- سيكونُ تحوّل تدريجيّ يصبُّ في صحةِ: «المواطن»، ذلك أنّ ارتفاعاً مقبلاً هو الآخرُ ينتظرُ: «الدجاجَ» في سعره الذي لن يقوى عليه: «متوسطو الدخل»! وهو ما سيجعل: «الدجاجَ» في خانةِ: «اللحوم الحمراء» عمّا قريب، وهذا ما نتمنّى تحقّقه سريعاً لأنه الأسلوبُ الأمثل في انتقالِ جميع: «المواطنين» من ذوي: «الدخلِ المتوسطِ» ومَن هم دونَهم وهم الأكثريّةِ، انتقالهم كافةً مِن عالم: «أكلة اللحوم» إلى عالمِ: «النباتيين»، الأمر الذي سيمنحهم صحّةً وافرةً وشباباً دائماً وعمراً أطول.وهو ما سيجعلُ: «السعوديين» كلّهم طويلي عُمر، وذلك بفضل تصريحِ معالي الوزير حفظهُ الله تعالى.
ان شاء الله سوف اقاطعها امانه كل من يقرأ الخبر يبدا المقاطعه صدقوني الحل بيدنا حنا والله ان ترجع الاسعار من زمان واحسن بس قاطعوها اسبوع وخلوها فعلا تعفن