ومازالة المُجارة بيني وبين لؤلؤة فارس
قالت أهلكني الصمت وداخلي بُركان من الحنين ..
تتساقط حُروفك بقلبي وتُنبت بستان الحُب ..
وعطور الانوثة تفوح ..ومضلتي رفعة اكُفها تُريد المزيد ..ودمعة الخجل تُربكني ..
وقال عاشق الخالدي..
وداخلي الحُب يزداد كُلما ازداد خجلُك ..
رحيق بساتينك ..اذاب تراتيل حروفي ..ومُزجتي من بحري انهارااً ..تُسقي بها حقلً
والمُسامره الثانيه
ترتكز نظراتك علي وانا اُحدثك
هلا. كَفُفت النظر ؟..فـنظراتك تُربكني ..ولا استطيع التركيز ...!!!
ماااذا تُريدني ابوح لك..
سرً من اسرار كوني انت ..
وبوحااً مختلفااً.يُخالج افكاري..ويُبعثر كلماتي
.........يُشتت بوح حروفي ......
فهلا كفُفت نظرات بوحك ..مُحدثي عاااشق
____________________________
____________________________
جميل جداً حين أتخذ جواب عيناك..
فالسؤال يُنجب سؤال...
احببت ان اُقدم لك.. دون طلبك واتشكر منك بدون شعورك ..
وجودك وصمتك وتهربك يُزيدني حُباً