بصرااحة .........جبت الارض طولاً وعرضاً من شرقها الى غربها
سافرت الى كل اقطار الدنيا رأيت بام عيني كل عجائب الدنيا
لم اجدالسعااادة الا في المسجد ((الصلاة ))
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياح الشمال
بديت أحس انني لم أعد املك اي مشاعر
برد الغربة بدد كل ((دفا)) احسست به
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياح الشمال
أقول لنفسي وأحدثها
هل (سألت نفسي يوما عن ما فعلته أنا ب الآخرين)
اتمنى من الله أن أكون سعيداً في نفسي
وسبباً في سعاااادة الآخرين
===============
متصفح دافئ برغم الآلام،
ينشر صاحبه الخير من قلبٍ يتنفس الخير،
ثم يزفره أمطار خيرٍ للجميع،
فيردنا لاستفاقة قلوبنا بأسلوبٍ هادئ بما يحكيه عن أوجاعه
التي تحكي عن كثير من أوجاعنا ..
لكنه برغم ما يجيش بقلبه من وجع الحنين،،
لا يعتب علينا في شيء، لأن قلبه قلبٌ محب لله..
يجد أنسه في سجدة يسجدها له، ودمعة تنسكب له انكسارا،
لأنه بلغ به اليقين أنه لا أنسا إلا بالله سبحانه,
ولهذاااا
يتأمل الآلام بابتسامة حتى وإن عبّر حرفه بأنفاس شجن,
ومهما تلبدت الغيوم، لا يهجر الحرف وقد عرف الحقيقة،
حتى وإن طال غيابه أحيانا، فحنينه يؤتي به هنا،
لقلوبٍ تنتظر قدومه,,
\
\
رياح الشمال,,
متصفحك من أكثر المتصفحات أنساً ودفءً
فمشاعرك تصل إلينا من نبع حنوّ قلبك وودّك ،،
وكيف لا وأنا أرى فيك قلبا عامرا بالعطاء،
بل سخاء العطاء الذي لا ينضب حتى وإن غلب الألم في السفر!!
فأنت قلب وافر الحنان،
تقف لتعاتب نفسك قبل معاتبة المقصرين حولك،
فيا ليت جمال هذا الخلق هو محرك الجميع ليسعد الجمع،
وتستريح الأنفاس من التناهيد,,
شكرا لك حنان عطائك ومشاعرك
أتابعك بقلب الأخت التي تشتاق دائما لنبض أخيها,
فكم أتمنى لو أن أخي لا زال ينبض قلبه بالحياة وكان معنا
أجزم أنكم ستحبونه لمواقف رجولته ومحاسن خلقه,,
لكني هنا ومن بعد سنوات رحيل،
أجد فيك وفي الطيبين هنا أمثالك عِوَضا لي..
فاكتب يا رياح لأسعد أنا وغيري أكثر,,
أسعدك الباري أينما تكون
واقرَّ عينك بأكثر مما تتمنى من خيري الدنيا والآخرة,,
همسة
\ رياح الشمال,, متصفحك من أكثر المتصفحات أنساً ودفءً فمشاعرك تصل إلينا من نبع حنوّ قلبك وودّك ،، وكيف لا وأنا أرى فيك قلبا عامرا بالعطاء، بل سخاء العطاء الذي لا ينضب حتى وإن غلب الألم في السفر!!
فأنت قلب وافر الحنان، تقف لتعاتب نفسك قبل معاتبة المقصرين حولك، فيا ليت جمال هذا الخلق هو محرك الجميع ليسعد الجمع، وتستريح الأنفاس من التناهيد,,
شكرا لك حنان عطائك ومشاعرك أتابعك بقلب الأخت التي تشتاق دائما لنبض أخيها, فكم أتمنى لو أن أخي لا زال ينبض قلبه بالحياة وكان معنا أجزم أنكم ستحبونه لمواقف رجولته ومحاسن خلقه,, لكني هنا ومن بعد سنوات رحيل، أجد فيك وفي الطيبين هنا أمثالك عِوَضا لي..
فاكتب يا رياح لأسعد أنا وغيري أكثر,, أسعدك الباري أينما تكون واقرَّ عينك بأكثر مما تتمنى من خيري الدنيا والآخرة,, همسة
أختي / همسة
لكلماتك صدى في نفسي
يجدد في داخلي ذكرياات القرية الجميلة التي كنت اسكنها
وردة جميلة
ولدت في يوم أبيض جميل
سقيتها ماء الحيااة
واسكنتها نفسي
تكبركل يوم
وانا اشاهدها وهي تزداد احمراراً وبهااء
اخاف عليها من كل شئ
حتى من الهواااااااااااء,,,,,
تعالي
نرحل الى حيث مكااان الامل
الامل الذي عشنا لاجله
لاجل مواعيدك المتعثرة دائما على بوابة حظنا العاثر
تعالي الى حيث مكااانٍ احتواك في كل فصول السنة
احتوااك في كل ظروف الحياة القاسية
قلبٌ تساقطت أوراقه كما تتساقط اوراق الشجر في فصل الخريف
اسكن فيه
بدد خوفه من لوعة غيابك ورحيلك
ازرع الامل في حنايااه المتلهفة اليك والمتعطشة الى سمائك
انا البستاني الذي مازال يروي وردة ضامية ليست له
وردة غيبتها السنون
في غياهب جبي حميتها وحرستها من كل شئ
اسكن وسط الحنايا والاوردة والشرايين
كم هي مظلمة بدونك
سوف اشعل منها شمعة الحيااة
شمعة الحب بين الفرح في احتوائك
والخوف في ان تنطفأ هذه الشمعه برحيلك وغيابك
بين الشهيق والزفير تنفس في كل ذرة من ذرات الهواء
وفي اضلعي اعزف كيفما تشاء من سمفونية الوفاء الذي عشت به لاجلك
وفي دفا قلبي لك سكناً عن برودة الشتاء
اسكن بطمأنينة بين جرح وبين فرح
اسكن في شراييني
وارقص على جراحي متى شئت
وان احسست بوحشة او غربة او الم
خذ من احشائي ومن أضلعي لعبة
وتسلا بين حدب الاضلع وبين اروقة المشاعر والاحاسيس