[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسوله الكريم وعلى آله وصحبه أجمعين،
إلى أشقائنا في سوريا، سوريا العروبة والإسلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، إن تداعيات الأحداث التي تمر بها الشقيقة سوريا، والتي نتج عنها تساقط أعداد كبيرة من الشهداء، الذين أريقت دماؤهم، وأعداد أخرى من الجرحى والمصابين، ويعلم الجميع أن كل عاقل عربي ومسلم أو غيرهم يدرك أن ذلك ليس من الدين، ولا من القيم، والأخلاق، فإراقة دماء الأبرياء لأي أسباب ومبررات كانت، لن تجد لها مدخلاً مطمئناً، يستطيع فيه العرب، والمسلمين، والعالم أجمع، أن يروا من خلالها بارقة أمل، إلا بتفعيل الحكمة لدى القيادة السورية، وتصديها لدورها التاريخي في مفترق طرق الله أعلم أين تؤدي إليه.
إن ما يحدث في سوريا لا تقبل به المملكة العربية السعودية، فالحدث أكبر من أن تبرره الأسباب، بل يمكن للقيادة السورية تفعيل إصلاحات شاملة سريعة، فمستقبل سوريا بين خيارين لا ثالث لهما، إما أن تختار بإرادتها الحكمة، أو أن تنجرف إلى أعماق الفوضى والضياع ـ لا سمح الله ـ، وتعلم سوريا الشقيقة شعباً وحكومة مواقف المملكة العربية السعودية معها في الماضي، واليوم تقف المملكة العربية السعودية تجاه مسؤوليتها التاريخية نحو أشقائها، مطالبة بإيقاف آلة القتل وإراقة الدماء وتحكيم العقل قبل فوات الآوان وطرح وتفعيل إصلاحات لا تغلفها الوعود بل يحققها الواقع ليستشعرها أخوتنا المواطنون في سوريا في حياتهم كرامةً وعزةً وكبرياء، وفي هذا الصدد تعلن المملكة العربية السعودية استدعاء سفيرها للتشاور حول الأحداث الجارية هناك.
[align=center]تشهد سماء السعودية والمنطقة العربية، الثلاثاء المقبل، - بمشيئة الله تعالى -، بداية تساقط "شهب البرشاويات"، بحسب الـجمعية الفلكية في محافظة جدة.
وقال رئيسها المهندس ماجد أبو زاهرة، إن "البرشاويات" ستكون مشاهدة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية في الفترة من 9 إلى 17 رمضان الجاري، وستصل ذروة تساقطها فجر السبت 13 رمضان، حيث يتساقط حوالي 50 شهاباً في الساعة، حيث تتحرّك بسرعة 61 كيلو متراً بالثانية، وستبدو الشهب للراصد بأنها تنطلق من نقطة تسمى "نقطة الإشعاع" في "كوكبة فرساوس"، ويمكن مشاهدتها وذلك بالنظر إلى الأفق الشمالي الشرقي بعد الساعة الثانية عشرة من منتصف الليل.
وأضاف أبو زاهرة إن رصد "شهب البرشاويات" هذا العام لن يكون جيداً؛ نظراً لإضاءة القمر في السماء بنسبة 99 %، الأمر الذي يعوق الراصدين من مشاهدة الشهب الضعيفة، بيد أن الشهب البراقة ستكون مشاهدة بالعين المجردة.
وبيّن أبو زاهرة أن الشهب عبارة عن دقائق صغيرة تتراوح أحجامها بين مليمترات وبضعة سنتيمترات، وهذه الدقائق ما هي إلا عبارة عن آثار ذيل المذنبات التي تدور حول الشمس، وتتقاطع من فترة إلى أخرى مسارات آثار هذه المذنبات مع مسار الأرض، وتصطدم هذه الدقائق بالغلاف الجوي الأرضي، ونتيجة أن هذه الدقائق ذات سرعات كبيرة جداً، فإنها تحتك بالغلاف الجوي ومن ثم تحترق ويظهر في السماء ما يُعرف بالشهاب أو الشهب، ويرى في فترات قصيرة غالباً ما تكون أقل من ثانية.
وتزيد عدد الشهب أو تنقص طبقا لكمية الدقائق التي تحتك وتصطدم بالغلاف الجوي الأرضي. جدير الذكر أنه يجب أن تكون السماء صافية وخالية من الغيوم، حتى يمكن رصد الشهب.
وفي حال الرغبة في رصد وتسجيل سقوط "شهب البرشاويات" يجب استخدام عدسة تسمى "عين السمكة"، حيث تركب على التلسكوب. وتتيح العدسة السابقة رصد كامل السماء.[/align]
لمعرفة عظمة الخالق يكفيك التمعن في أيا ً من مخلوقاتة سواء الموجودة في في البحار أو في باطن الأرض او على الأرض أو في السماء . من ضمن هذه المخلوقات والذي لا أزال أجهل الكثير عنه هو " كوكب زحل " . فهو في تكوينة وشكلة يختلف كثيرا ً عن كواكب المجموعة الشمسيّة . هلـّا ذكرت لنا شيئا ً عن مكونات هذا الكوكب وصفاته .
لمعرفة عظمة الخالق يكفيك التمعن في أيا ً من مخلوقاتة سواء الموجودة في في البحار أو في باطن الأرض او على الأرض أو في السماء . من ضمن هذه المخلوقات والذي لا أزال أجهل الكثير عنه هو " كوكب زحل " . فهو في تكوينة وشكلة يختلف كثيرا ً عن كواكب المجموعة الشمسيّة . هلـّا ذكرت لنا شيئا ً عن مكونات هذا الكوكب وصفاته .
شكرا ً لك
[align=center]هههههههههههه ايه تسحرت وعبيت الرديتر على قولة واحد من الزملاء
وصبحك الله بالنور والسرور يابو تركي ويالله حيووه
طال عمرك بالنسبه لكوكب زحل الى الان مافيه اي معلومات دقيقه عن زحل وحتى زيارته من قبل وكالة ناسا يعتبر ضئيل جداً الاسباب انه يوجد بغلافه الجوي سحب كثيفه وعواصف هوجاء تشكلت عليه منذو القدم وحتى يومنا هذا مازالت موجوده على سطحه وبغلافه الجوي[/align]
[align=center]كوكب زحل هو ثاني اكبر كواكب المجموعة الشمسية حيث يأتي بعد المشتري ويبدو بالعين المجردة اصفر فاتح اللون , ويتميز هذا الكوكب بشكله الجميل وحلقاته العديدة التي تحيط به , وهو أحد الكواكب العملاقة الخمسة. عرف هذا الكوكب قبل التاريخ لذلك لا نعلم من هو مكتشف هذا الكوكب , و أول شخص رأى هذا الكوكب بالتلسكوب هو جاليليو وكان ذلك في عام 1610م .
وبما انك ياخوي جروح تبي تعرف الاسرار الكثيره لهذا الكوكب
تفضل هذا الموقع وهو بتنسيق الاخوه الفلكيين [/align]