يقال عن ذاك الفن بزعمهم فن هادف
ولم يفكروا لحظه بادوات تنفيذ الهدف
غالبا لن تخلو من
موسيقي وممثلات متبرجات وحفلات
وكلمات قد تخدش الحياء
واخري تشم منها رائحة اللمز والهمز
يقال عن ذاك الفن بزعمهم فن هادف
ولم يفكروا لحظه بادوات تنفيذ الهدف
غالبا لن تخلو من
موسيقي وممثلات متبرجات وحفلات
وكلمات قد تخدش الحياء
واخري تشم منها رائحة اللمز والهمز
منذ أكثر من عامين تابعت مسلسل من المسلسلات التي يخصص عرضها برمضان
ولكن عندما تم إعادة عرضه بعد رمضان لقدسية الشهر الكريم ..
كان يحكي واقعا ينزف الكثيرين منه، وأتقن أكثر ممثليه أدوارهم،
قصته كانت تتكلم عن أدران الواقع السياسي الذي كان يترجم غضب قلوبنا،
وقد كاكن متقن جدا في هذا..
ولكن من الجانب الآخر،
كان هناك مخالفات كثيرة وتجاوزات كأي عمل فني تمثيلي،
وما وراء الكواليس أكيد هو أشدّ وطأة..
سألت نفسي بعد إكمالي للمشاهدة حتى آخر المسلسل :
بماذا خرجت منه ؟
وكان الجواب: تفريغ شحنات سلبية وإسقاطات إحباطات ليس إلا،
كذلك أدركت أنه مجرد مسلسل، شدني موضوعه،
فرغبت في معرفة أحداثه الدرامية التي لم أكن أتخيل لها وجود
بهذا الشكل والإجرام بالواقع سياسي ولا بأنه كان بهذا الإنحلال والظلم،
ثم مر المسلسل وانتهى ارتباطي بمتابعته..
لكن بقيت حقيقة واحدة تؤلمني،
أني حمّلت نفسيي برؤيته أوزاراً، علاوة على الوقت الذي ضيعته فيه
وتداركت أن الأمر لم يخرج عن كونه وقت تسليت فيه،
واستمتعت بإتقان ممثليه لأدوارهم..
أسأل الله أن يغفر لي وللجميع ويثبتنا على ما يرضيه عنا..
منذ أكثر من عامين تابعت مسلسل من المسلسلات التي يخصص عرضها برمضان
ولكن عندما تم إعادة عرضه بعد رمضان لقدسية الشهر الكريم ..
كان يحكي واقعا ينزف الكثيرين منه، وأتقن أكثر ممثليه أدوارهم،
قصته كانت تتكلم عن أدران الواقع السياسي الذي كان يترجم غضب قلوبنا،
وقد كاكن متقن جدا في هذا..
ولكن من الجانب الآخر،
كان هناك مخالفات كثيرة وتجاوزات كأي عمل فني تمثيلي،
وما وراء الكواليس أكيد هو أشدّ وطأة..
سألت نفسي بعد إكمالي للمشاهدة حتى آخر المسلسل :
بماذا خرجت منه ؟
وكان الجواب: تفريغ شحنات سلبية وإسقاطات إحباطات ليس إلا،
كذلك أدركت أنه مجرد مسلسل، شدني موضوعه،
فرغبت في معرفة أحداثه الدرامية التي لم أكن أتخيل لها وجود
بهذا الشكل والإجرام بالواقع سياسي ولا بأنه كان بهذا الإنحلال والظلم،
ثم مر المسلسل وانتهى ارتباطي بمتابعته..
لكن بقيت حقيقة واحدة تؤلمني،
أني حمّلت نفسيي برؤيته أوزاراً، علاوة على الوقت الذي ضيعته فيه
وتداركت أن الأمر لم يخرج عن كونه وقت تسليت فيه،
واستمتعت بإتقان ممثليه لأدوارهم..
أسأل الله أن يغفر لي وللجميع ويثبتنا على ما يرضيه عنا..
شكرا لك أيها المتميز
الفاضله .... همسه
لللاعلام دور فى تربية وتوجيه العقول
وهذ هو الهدف من تواجد اي مؤسسه اعلاميه
تقدم بقالب يتحري ويبحث عن دغدغة المشاعر
وينسج القصص وكلن يؤدي دوره
وللا سف قد يكون الممثل نفسه لايعي
انه احد ادوات تنفيذ تلك المهزله
تستقبلها عقول كثير تتفاعل معها حد البكاء
وتنسى انها تمثل وكذب
العبره فى المحصله النهائيه
وهل هناك زياده فى الرصيد المعرفي ام ان الامر
لم يعدو ان يكون مضيعه للوقت
والوقت من اعمارنا