ماأعذب مشاعرك ياريم وما أنقاها..
أحب هدوءك...جنون حرفك الصامت.. .وتخيلاتك..وهديل بوحك..ياحمامة الشعر ..في عاصمة الربيع..
كوني كما انتي...مبدعه..تفرض علينا الوقوف أمام حروفها باعجاب وفخر وحيال انتهائنا من حروفها نجدنا نصفق لها وبحماس لاشعورياً..اجلالاً لها .واحتراماً وتقديراً..
وانا هنا اقف عاجزة عن اعطى ريم النواظر لو كلمات بسيطه ..
تعذرت حروفي يالريم..خشية العجز وهذا ماحدث لهاالان..
فهل تقبلين عذرها ..ياغااااليه..
استودعتك الله الذي لاتضيع ودائعه..