ديوانية كأس اسياء

[غياب الحقيقة]

عبد اللطيف يقلل من أهمية الرقم القياسي


رغم أنه عادل الرقم القياسي في الأهداف المسجلة خلال مباراة واحدة ضمن نهائيات كأس آسيا إلا أن المهاجم البحريني إسماعيل عبد اللطيف يشعر بالأسف نتيجة الخروج من الدور الأول في النهائيات الحالية التي تقام في قطر.
وكان عبد اللطيف سجل أربعة أهداف في المباراة التي تغلب خلالها المنتخب البحريني على الهند 5-2 ولكن الفريق لم ينجح في التأهل لربع النهائي نتيجة خسارته أمام أستراليا 0-1 في المباراة الثالثة والأخيرة يوم الثلاثاء.

وتساوى المهاجم البحريني مع الإيرانيين بيهتاش فاريبا وعلي دائي في الرقم القياسي من ناحية عدد الأهداف في مباراة واحدة. ولكن الحظ حرمه من التسجيل في مرمى أستراليا بعدما ارتدت إحدى محاولاته من قائم مرمى الحارس مارك شوارتزر.

وقال عبد اللطيف بعد المباراة مع أستراليا: سنحت لنا عدة فرص أمام المنتخب الأسترالي، ولكن من يسجل الأهداف يحقق الفوز وبالتالي يتأهل، أعتقد أننا لعبنا بصورة أفضل ولكننا لم نتمكن من التسجيل.

وأضاف: كنت سعيداً بتسجيل الأهداف في المباراة الماضية، وكنت آمل قبل مباراة اليوم أن أسجل المزيد من الأهداف وبالتالي أتمكن من الحصول على جائزة هداف كأس آسيا.

وتابع: الأولوية الأولى كانت بالنسبة لي تحقيق الفوز مع الفريق، وقد حاولت ما بوسعي إلى جانب زملائي ولكن الأمور لم تسر إلى صالحنا.

[غياب الحقيقة]

بارك على أعتاب نادي المئة


الكوري الجنوبي بارك جي-سونغ


يخوض قائد منتخب كوريا الجنوبية ونجم مانشستر يونايتد بارك جي-سونغ مباراته الدولية رقم 100 عندما يواجه فريقه نظيره الياباني يوم الثلاثاء في الدور قبل النهائي من كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
وأعرب بارك عن سعادته وفخره للدفاع عن ألوان منتخب بلاده لهذه الفترة الطويلة بقوله: إنه أمر رائع أن أخوض المباراة رقم 100 مع المنتخب الوطني في بطولة رئيسية مثل نهائيات كأس آسيا.

وأوضح بخصوص احتمال اعتزال اللعب الدولي بعد البطولة كما كان والده ألمح إلى ذلك قبل انطلاقها: هذه النهائيات تعتبر خاصة جدا بالنسبة لي ولا يوجد أمامي الوقت الكثير لخوض المباريات على المستوى الدولي، وهذا الأمر يجعلني ارغب بالفوز بلقب كأس آسيا أكثر من أي وقت مضى.

وكشف: في الوقت الحالي لا يمكنني قول أي شيء بخصوص مستقبلي على المستوى الدولي، سأتحدث عن ذلك بعد كأس آسيا.

ويعتبر بارك أحد رموز كرة القدم في كوريا الجنوبية وأبرز سفرائها في العالم من خلال ارتدائه القميص الأحمر الشهير لنادي مانشستر يونايتد الإنكليزي. وهو لاعب وسط لا يتعب ولا يكل والدينامو الخفي في تشكيلة السير أليكس فيرغوسون والجندي المجهول في صفوف "محاربي التايغوك".

واقتحم بارك الساحة العالمية من الباب الواسع، عندما شارك وهو بعمر الحادية والعشرين في قيادة بلاده إلى المجد واحتلال المركز الرابع في كأس العالم 2002 الذي أقيم على أرضه.

وشارك في جميع مباريات بلاده في المونديالات الثلاثة الأخيرة، وكان نقطة الثقل في تشكيلة المدرب الهولندي غوس هيدينك خلال أمجاد 2002، حيث سجل هدف التأهل الى الدور الثاني أمام البرتغال في الدقيقة 70، كما لعب دوراً رئيساً في ألمانيا 2006 تحت إشراف مدرب هولندي اخر هو ديك ادفوكات، حيث سجل هدف التعادل في مباراة فرنسا واختير أفضل لاعب في المباراة. وساهم أيضا بتحقيق الانجاز في جنوب أفريقيا ببلوغ فريقه الدور الثاني للمرة الأولى بعيداً عن قواعده.

وساهم أيضاً في تحقيق بلاده أول فوز في كأس العالم خارج القارة الآسيوية على حساب توغو 2-1 عام 2006 أيضاً. لذلك، كان من البديهي أن يحمل شارة القائد في التشكيلة الحالية.

وأظهر بارك (30 عاماً) انضباطه ونيته بالوصول إلى العالمية منذ صغره، فتحقق انتقاله إلى نادي كيوتو بوربل سانغا الياباني وهو في الثامنة عشرة، فأعاده إلى الدرجة الاولى عام 2001 وقاده إلى تحقيق لقب كاس الإمبراطور للمرة الأولى في تاريخه عام 2002.

وبعد دوره الفاعل في كأس العالم 2002، لم يتأخر بارك في اللحاق بهيدينك إلى آيندهوفن الهولندي. وانتظر حتى الموسم التالي كي يتأقلم مع الحياة الأوروبية، فأصبح أحد نجوم الدوري الهولندي محرزاً ثنائية الدوري والكأس عام 2005.

أداؤه مع آيندهوفن أغرى فيرغوسون بعدما راقبه في أكثر من عشرين مباراة، فضمه مقابل 4 ملايين جنيه استرليني، وشارك مع "الشياطين الحمر" في تحقيق اللقب تلو الآخر.

ومدد ابن العاصمة سيؤول عقده مع مانشستر حتى العام 2012، ويقدر راتبه الشهري بـ65 ألف جنيه أسترليني ليضاهي نخبة اللاعبين في العالم.

ويسير بارك بذكاء لافت مع الكرة بخطوط مباشرة نحو المرمى، وتحركاته ممتازة على أرض الملعب، لكن أهم ما يتميز به هو طاقته ومخزونه الهائل، فاعتبر البعض أنه يملك ثلاث رئات، بيد أن لاعب الوسط دائم الخجل ونجاعته التهديفية ليست مثالية أمام المرمى.

استهل بارك مشواره الدولي بعمر التاسعة عشرة كلاعب وسط دفاعي، ومثل بلاده خلال تصفيات ألعاب سيدني الأولمبية 2000، لكنه لم يفرض نفسه إلا حين وصول هيدينك الذي نقله إلى مركز الجناح. ومنذ ذلك الوقت، أصبح لاعباً متعدد الأدوار، في خط الوسط المركزي، اليمين واليسار بالإضافة إلى مركز الجناح الهجومي.

في أكتوبر/تشرين الأول 2008، حمل شارة القائد لأول مرة مع بلاده في مباراة ودية أمام أوزبكستان حيث فازت كوريا 3-0، ومنذ ذلك الوقت بقيت الشارة على ساعده وأنهى التصفيات الأخيرة المؤهلة لكأس العالم هدافاً للمنتخب الأحمر برصيد 5 أهداف.

وسيكون رفع الكأس القارية أفضل تتويج لمسيرة بارك جي-سونغ، لكن يتعين عليه إزاحة اليابان في قبل النهائي ثم أستراليا أو أوزبكستان في مباراة النهائي يوم 29 الحالي.



--------------------------------------------------------------------------------

[غياب الحقيقة]

بن همام يشيد بمستوى الأداء في كأس آسيا


سعادة محمد بن همام العبدالله رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم


أشاد سعادة محمد بن همام العبدالله رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بمستوى الأداء الذي شهدته مباريات نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.

وتلتقي اليابان مع كوريا الجنوبية يوم الثلاثاء على ستاد الغرافة ضمن الدور قبل النهائي، في حين تتقابل في ذات الدور أوزبكستان مع أستراليا على ستاد خليفة.

وقال بن همام: هذه البطولة شهدت تقديم العديد من المنتخبات لمستويات جيدة.. على الأقل كان هنالك 10 منتخبات قدمت مستوى جيد.. أوزبكستان لم تكن مفاجأة حيث قدموا أداء مميز إلى جانب اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا، الذين شاركوا في كأس العالم والذين كانوا من بين أفضل المنتخبات في البطولة.

وأضاف: قطر لعبت بشكل جيد أيضاً إلى جانب إيران والعراق والأردن وسوريا، هناك العديد من المباريات التي قدمت مستويات مميزة.

وبخروج إيران من البطولة يوم السبت بخسارتها أمام كوريا الجنوبية فقد ودعت جميع منتخبات منطقة غرب آسيا المنافسة، عقب خسارة قطر والعراق والأردن في ربع النهائي أيضاً.

وأوضح بن همام في هذا المجال: أعتقد أن هذا إنجاز جيد لشرق آسيا، ولكنني أبقى رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وبالتالي فإن الشرق والغرب متساويين بالنسبة لي.. العديد من منتخبات غرب آسيا قدمت كرة قدم جميلة ولكن في النهاية يجب أن نتقبل بأن هذه هي كرة القدم، وفي الرياضة بشكل عام هناك فائز وخاسر، ويجب أن نتقبل ذلك بروح رياضية.

وتابع: بالنسبة لي، فإن من المنتخبين الذين سيلعبان في المباراة النهائية سيكونان ممثلين لي.

وأشاد رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بنجاح قطر في تنظيم البطولة بعد شهر من حصولها على حق استضافة نهائيات كأس العالم 2011.

وأضاف: كانت البطولة منظمة بصورة جيدة للغاية من قبل قطر.. على الرغم من أننا نبتعد 12 عاماً عن عام 2022 فإن هذه البطولة كانت تجربة جيدة لتلك النهائيات.

[غياب الحقيقة]

التبرع بريع قبل النهائي إلى ضحايا الفيضانات



قرر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بالتعاون مع الاتحاد القطري للعبة التبرع بريع مباراتي الدور قبل النهائي في كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر لصالح المنكوبين من ضحايا الفيصانات في كل من أستراليا وتايلاند وسريلانكا.
ودعى كل من سعادة محمد بن همام العبدالله رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وسعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس الاتحاد القطري للعبة ورئيس اللجنة المحلية المنظمة لكاس آسيا قطر 2011 إلى تظافر الجهود من أجل رفع تخفيف معاناة ضحايا الفيضانات في الدول الآسيوية الثلاث.

وجاء في البيان المشترك: كل مشاعرنا واحاسيسنا مع اخواننا المتضررين في كل من أستراليا وتايلاند وسريلانكا الذين عانوا مؤخراً من الفيضانات والكوارث الطبيعية.

وأضاف البيان: قررنا في الاتحاد آلاسيوي لكرة القدم والاتحاد القطري للعبة واللجنة المحلية المنظمة لكأس آسيا 2011 في قطر تخصيص ريع مباراتي الدور قبل النهائي لكأس آسيا من أجل المساهمة في جهود الإغائة... وفي ذات الوقت فإننا نتقدم بأحر مشاعر التعازي للذين فقدوا أفراداً من أسرهم في هذه الكوارث الطبيعية.

والجدير بالذكر أن مباراتي الدور قبل النهائي يوم الثلاثاء 25 يناير/كانون الثاني 2011 ستشهد لقاء اليابان مع كوريا الجنوبية على ستاد الغرافة عند الساعة 4:25 مساءاً، بينما تتقابل أوزبكستان مع أستراليا على ستاد خليفة في الساعة 7:25 مساء.

[غياب الحقيقة]

هل تعرف؟



بارك جي-سونغ قائد منتخب كوريا الجنوبية





فيما يلي معلومات تسحق الإشارة إليها من خلال متابعة مباراة اليابان وكوريا الجنوبية في الدور ربع النهائي في بطولة كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.

وحققت اليابان الفوز 3-0 بفارق ركلات الترجيح بعد التعادل 1-1 في الوقت الأصلي و2-2 في الوقت الإضافي، لتبلغ المباراة النهائية حيث تتقابل مع أستراليا يوم السبت المقبل على ستاد خليفة.

- هدف الياباني ريوتشي مايدا في الدقيقة 36 كان أول هدف لمنتخب اليابان خلال الوقت الأصلي في مواجهاته أمام كوريا الجنوبية في تاريخ نهائيات كأس آسيا، في حين كان الهدف الثاني في الشوط الإضافي الأول عن طريق هاجيمي هوسوغاي الأول له على المستوى الدولي في خامس مباراة دولية يخوضها.

- ضربة الجزاء التي حصلت عليها كوريا الجنوبية كانت الأولى للفريق في النهائيات الحالية، ونجح كي سونغ-يونغ في التسجيل منها بالدقيقة 23 من عمر اللقاء.

- من بين ثمانية ضربات جزاء منحت في البطولة لغاية الآن تم تسجيل ست ضربات في حين لم يتم التسجيل من اثنتين، حيث سدد الكوري الشمالي هونغ يونغ-جو في العارضة بالمباراة التي تعادل فيها فريقه 0-0 مع الإمارات في الدور الأول، ويوم الثلاثاء في هذه المقابلة تصدى الحارس الكوري الجنوبي جونغ سونغ-ريونغ لضربة الجزاء التي نفذها كيسوكي هوندا قبل أن يتابعها هوسوغاي في المرمى.

- كانت هذه المباراة الدولية رقم 100 للاعب الوسط الكوري الجنوبي بارك جي-سونغ، حيث كانت المباراة الأولى له عام 2000 أمام لاوس في تصفيات كأس آسيا، وهو أصبح الآن ثامن أكثر لاعب يخوض مباريات دولية مع المنتخب الكوري الجنوبي.

- أعلن المدافع الكوري الجنوبي لي يونغ-بيو بعد نهاية المباراة أنه سيعتزل اللعب على المستوى الدولي، وهو خاض لغاية الآن 126 مباراة دولية مع المنتخب الوطني.

- المدافع الياباني ياسويوكي كونو الذي ارتكب مخالفة على بارك جي-سونغ داخل المنطقة احتسب منها ضربة جزاء، احتفل يوم الثلاثاء بإتمام 28 عاماً من العمر، حيث ولد يوم 25 يناير/كانون الثاني 1983 في سينداي باليابان.

- كانت هذه المباراة الأخيرة على ستاد نادي الغرافة في البطولة، حيث استضاف الملعب ثماني مباريات في المجموع، من بينها ستة مباريات في الدور الأول ومباراة في ربع النهائي بين اليابان وقطر، بالإضافة إلى مباراة الدور قبل النهائي، وهو صاحب الرقم الأعلى في عدد المباريات التي أقيمت فيه.

[غياب الحقيقة]

النتيجة الأكبر في تاريخ الأدوار الإقصائية



تعرض منتخب أوزبكستان للخسارة الأكبر في تاريخ الأداور الإقصائية ضمن منافسات كأس آسيا وذلك بعد سقوطه أمام أستراليا 0-6 يوم الثلاثاء في قبل نهائي النسخة الحالية التي تقام في قطر.
وسجل هاري كيويل ( 5) وساشا اوغنينوفسكي ( 34) وديفيد كارني (65 ) وبرت ايمرتون (74 ) وكارل فاليري (82 ) وروبي كروز (83 ) أهداف الفوز لصالح المنتخب الأسترالي.

وتلتقي أستراليا مع اليابان في المباراة النهائية يوم السبت المقبل 29 يناير/كانون الثاني 2011 على ستاد خليفة، في حين تتقابل أوزبكستان مع كوريا الجنوبية يوم الجمعة على ستاد نادي السد.

وكانت النتيجة الأكبر قبل ذلك فوز إيران على كوريا الجنوبية 6-2 في الدور ربع النهائي من البطولة عام 1996 في الإمارات، حيث سجل المهاجم علي دائي أربعة أهداف.

أما النتيجة الأكبر في تاريخ نهائيات كأس آسيا ككل فقد كانت فوز إيران على اليمن 8-0 في الدور الأول من نسخة عام 1976، يليها فوز إيران على بنغلادش 7-0 في الدور الأول عام 1980 ثم فوز اليابان على أوزبكستان 8-1 في الدور الأول من نهائيات عام 2000.

وكانت النسخة الحالية شهدت تعرض منتخب السعودية للخسارة الأكبر في تاريخ مشاركاته بالبطولة عندما سقط أمام اليابان 0-5 في ختام منافسات المجموعة الثانية في الدور الأول.

[غياب الحقيقة]

قائمة أفضل لاعب في كل مباراة



حصل لاعب الوسط الأوزبكي سيرفر دجيباروف أفضل لاعب في آسيا عام 2008 على جائزة أفضل لاعب في ثلاث مباريات خاضها منتخب بلاده لغاية الآن في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
فقد حصل دجيباروف على جائزة سامسونغ لأفضل لاعب في المباريات الثلاث التي خاضتها أوزبكستان في الدور الأول أمام قطر والكويت والصين، حيث سجل هدفين في هذه المباريات وقدم مستوى مميز قاد الفريق لتحقيق انتصارين وتعادل وبالتالي تصدر المجموعة الأولى.

وفي المقابل حاز كل من الياباني كيسوكي هوندا والكوري الجنوبي كوو جا-تشيول على جائزة أفضل لاعب في مباراتين مع منتخبي بلادهما.

وحصل هوندا على جائزة أفضل لاعب في مباراة اليابان مع سوريا في الدور الأول ثم مباراة اليابان مع كوريا الجنوبية في قبل النهائي.

من جهته حصل كوو على جائزة أفضل لاعب في مباراة كوريا الجنوبية أمام البحرين ثم أمام الهند خلال الدور الأول.

[غياب الحقيقة]

أكثر من 359 ألف متفرج يتابعون المباريات




تابع أكثر من 359 ألف متفرج لغاية نهاية مباريات الدور قبل النهائي في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر.
فقد بلغ المجموع الكلي للحضور الجماهيري 359,194 متفرج في 30 مباراة، وبمعدل حضور جماهيري وصل إلى 11,973 متفرج لكل مباراة.

وكانت مباراة الافتتاح بين قطر وأوزبكستان الأعلى من ناحية الحضور الجماهيري بمجموع بلغ 37,143 متفرج، في حين تابع مباراة قطر مع الصين 30,778 متفرج.

وفيما يلي الحضور الجماهيري في أبرز مباريات البطولة:
1- قطر وأوزبكستان – ستاد خليفة، الدور الأول: 37,143 متفرج.
2- قطر والصين – ستاد خليفة، الدور الأول: 30,778 متفرج.
3- قطر والكويت – ستاد خليفة، الدور الأول: 28,339 متفرج.
4- أوزبكستان وأستراليا – ستاد خليفة، قبل النهائي: 24,826 متفرج.
5- اليابان وقطر – ستاد الغرافة، ربع النهائي: 19,479 متفرج.
6- الأردن والسعودية – ستاد الريان، الدور الأول: 17,349 متفرج.
7- اليابان وكوريا الجنوبية – ستاد الغرافة، قبل النهائي: 16,171 متفرج.
8- أوزبكستان والأردن – ستاد خليفة، ربع النهائي: 16,073 متفرج.

[غياب الحقيقة]

اليابان وأستراليا الأكثر تسجيلاً للأهداف


منتخب اليابان سجل 13 هدفاً في مباريات كأس آسيا لغاية الآن متساوياً مع المنتخب الأسترالي


تصدر منتخب الياباني بالتساوي مع المنتخب الأسترالي ترتيب المنتخبات المشاركة في نهائيات كأس آسيا 2011 التي تقام في قطر من ناحية القوة الهجومية، حيث سجل كل منهما 13 هدفاً لغاية الآن.
وشهدت مباريات البطولة مع انتهاء منافسات الدور قبل النهائي تسجيل 84 هدفاً في 30 مباراة، وبمعدل بلغ 2.8 هدف لكل مباراة.

وقد سجل منتخبي اليابان وأستراليا 13 هدفاً في خمس مباريات مقابل 10 لكوريا الجنوبية و8 لأوزبكستان و7 لقطر و6 لكل من البحرين وإيران.

وسجل أهداف اليابان كل من ريوتشي مايدا وشينجي اوكازاكي (3 أهداف لكل منهما) وشينجي كاغاوا (هدفين) ومايا يوشيدا وكيسوكي هوندا وماكوتو هاسيبي وماساهيكو اينوها وهاجيمي هوساغاي (هدف واحد).

وفي المقابل سجل لأستراليا وهاري كيويل (3 أهداف) وتيم كاهيل ومايل جيديناك (هدفين) وبرت هولمان وساشا اوغنينوفسكي وديفيد كارني وبريت ايمرتون وكارل فاليري وروبي كروز (استراليا).

أما على صعيد القوة الدفاعية فقد تلقى مرمى أستراليا هدف واحد فقط في خمس مباريات، مقابل هدفين في مرمى كوريا الشمالية وإيران و3 أهداف في مرمى العراق.

وكان مرمى المنتخب الهندي الأكثر تلقياً للأهداف بمجموع 13 هدفاً، مقابل 10 أهداف في مرمى أوزبكستان و8 في مرمى السعودية.

[غياب الحقيقة]

كيم يتحدث عن ذكريات قطر 1988



كان كيم جوو-سونغ ضمن تشكيلة المنتخب الكوري الجنوبي الذي شارك في نهائيات كأس آسيا عام 1988 حيث استعد الفريق بصورة جيدة للنهائيات بعدما شارك في دورة الألعاب الأولمبية في سيؤول بذات العام.
وقد حصل كيم على جائزة أفضل لاعب في النهائيات القارية عام 1988، وهو يتحدث في هذه المقابلة عن التجربة المميزة التي عايشها الفريق في قطر آنذاك.

- كان عام 1988 مميزاً من خلال استضافة كوريا الجنوبية لدورة الألعاب الأولمبية ومشاركة المنتخب الوطني في نهائيات كأس آسيا في قطر، كيف كان ذلك العام بالنسبة لك؟

مع قدوم عام 1988 كنت قد نجحت في حجز مقعدي ضمن تشكيلة المنتخب الوطني، وشاركت قبل ذلك مع الفريق في دورة الألعاب الآسيوية عام 1986 في سيؤول، وبالتالي فقد كنت جاهزاً مع الفريق لخوض الأولمبياد وكأس آسيا.

- كيف كانت الأجواء في معسكر المنتخب الكوري خلال كأس آسيا 1988؟

كنا مستعدين بصورة جيدة، حيث لعبنا مع بعض في دورة الألعاب الآسيوية والأولمبياد، وقد كنا نمتلك الثقة بقدرتنا على الفوز بالكأس القارية.

- ما هي ذكرياتك عن المباراة الافتتاحية لكم أمام الإمارات؟

لم يكن عندنا خبرة كبيرة في مواجهة منتخبات غرب آسيا في ذلك الوقت، وقد واجهنا صعوبات في التأقلم مع الطقس وأرضية الملعب وفارق التوقيت والطعام. ولحسن الحظ فزنا في أول مباراة 1-0 وكانت هذه بداية جيدة لنا.

- ماذا عن المباراة الثانية عندما سجلت الهدف الثاني لتحققوا الفوز على اليابان 2-0؟

بالتأكيد كانت كل مباراة مهمة لنا في البطولة، ولكن اللعب أمام اليابان يكون له طعم خاص بالنسبة لنا، قاتلنا طوال 90 دقيقة ولعبنا بروح معنوية عالية، وأنا كنت سعيد للغاية بهذه النتيجة ومساعدتي الفريق على الفوز من خلال التسجيل.

- المباراة الثالثة كانت أمام قطر الدولية المضيفة التي كانت تسعى لتحقيق نتيجة إيجابية من أجل البقاء في المنافسة لبلوغ قبل النهائي. ماذا تذكر عن تلك المباراة والفوز بنتيجة 3-2؟

لا يهم إذا كان الفريق المقابل قوياً أو ضعيف، فاللعب مع الدولة المضيفة كان مهمة صعبة للغاية بالنسبة لنا، ولكننا حققنا الفوز في تلك المقابلة وأصبحنا أكثر صلابة كفريق.

- دخلت كوريا الجنوبية المباراة الأخيرة في الدور الأول أمام إيران دون التعرض لأي خسارة، وضمنت بالتالي التأهل للدور قبل النهائي. كيف تعاملتم مع تلك المقابلة؟

في ذلك الوقت كانت إيران من أقوى الفرق في القارة الآسيوية وقد توقعنا مباراة صعبة للغاية، ولكننا نجحنا في تحقيق الفوز عليهم 3-0 لأن فريقنا كان في حالة ممتازة.

- ماذا كانت مشاعرك خلال مباراة الدور قبل النهائي أمام الصين حيث سيطر التعادل السلبي على النتيجة حتى نهاية الوقت الأصلي؟

لم نستسلم حتى النهاية وأعتقد أن مفتاح الفوز بالنسبة لنا كان نجاحنا في المحافظة على هدوء الأعصاب أكثر من لاعبي منتخب الصين.

- وماذا عن المباراة النهائية، خاصة عندما خضتم ركلات الترجيح أمام منتخب السعودية حامل اللقب؟

سيطرنا على تلك المقابلة ولكننا لم نستطع الاستفادة من الفرص التي أتيحت لنا من أجل التسجيل، ومن المؤسف أن ركلات الترجيح حددت الفائز لأن ذلك مؤلم لأي فريق.

- لا بد أن عدم النجاح في الفوز باللقب القاري كان أمر صعب عليكم، ولكنك في المقابل أنت لقد حصلت على جائزة أفضل لاعب في البطولة عام 1988؟

عادة أفضل لاعب في البطولة يكون من الفريق الفائز باللقب، ولكنني حصلت على الجائزة رغم خسارتنا في النهائي. ولهذا لم أفرح كثيراً لأننا لم نحصل على اللقب الأهم.

- بشكل عام كيف كان انطباعكم عن المشاركة في كأس آسيا 1988 في قطر؟

نجحنا في إظهار مستوانا الحقيقي أمام الجماهير الآسيوية، وحصلنا على تقدير عالي من المراقبين طوال البطولة.

- شهد عام 1988 ظهور كوريا الجنوبية للمرة الأخيرة بالمباراة النهائية لكأس آسيا. ماذا تعتقد السبب في ذلك خاصة وأن كوريا تعتبر دائماً من القوى الرئيسية على المستوى القاري؟

أعتقد أننا أخطأنا في عدم إيلاء نهائيات كأس آسيا أهمية كبيرة بالمقارنة مع كأس العالم ودورة الألعاب الأولمبية. ونتيجة لذلك كانت استعدادات المنتخب الوطني والتغطية الإعلامية وحتى الاهتمام الجماهيري أقل مما هو مفترض. ولكن منذ النسخة الأخيرة في كأس آسيا حاولنا إعداد الفريق بأفضل صورة ممكنة من أجل تحقيق نتائج جيدة في قطر.

- منذ عام 2000 عملت مع الاتحاد الكوري الجنوبي لكرة القدم، كيف تقيم المنتخب الحالي بالمقارنة مع الفرق السابقة؟

الوقت يمر بسرعة، ويجب أن نواصل الاستعداد دائماً ونتأقلم مع التطورات الحديثة في لعبة كرة القدم، بعد كأس العالم 2002 حصل العديد من اللاعبين الكوريين الجنوبيين على فرصة اللعب في الخارج وحصلوا بالتالي على خبرة كبيرة، وبات بإمكان اللاعبين الشباب أن يتطلعوا نحو اللعب في أوروبا، وهذا أمر يختلف عن الفترة التي لعبت فيها.