الله الله على هالكلام الشاعري يا همستي ما شاء الله عليك .. الجميل من كتاباتك يا همسه انك بتتخدي الجانب الجميل من كل شيء وبتتكلمي عنه حتى الجانب السيء بتحاولي تجميليه باسلوبك الراقي فبتجبري القارىء على القراءه بدون ملل تابعي يا همسه فمتابعينك كثر
بسمة من القلب لك يا لينو لاستنباطك تجميل الشيء السيء
في التعامل معه في كتاباتنا, فقد أجدتي القراءة بفكرك الثاقب,
فـ مريد الخير للغير لا ينكبّ على القبيح ويصرّ بالضغط عليه
بين الناس بأسلوب مستفز فيزيده قبحاً, لأنه في هذه الحالة
قد لا يجني إلا المزيد من إثارة استفزاز المتلقي..
فإن كان مقصده الإستفزاز والهدْم لا البناء, فسيستمر مستفزا
بحرفه دائما إلا أنْ يغيّر بصدق ما يسكن قلبه فيهدِه ربه للأنفع,
ونحن اليوم نعيش متغيرات كثرت فيها المستفزات،
ونحتاج معها لمن يحنو علينا ويترفق بنا خاصة مع عيوبنا
ليدفعنا بحنو لنرتقي بقلوبنا ونترفق بأنفسنا حتى نترفق
بالناس من حولنا ونقدم لهم الأجمل,,
سعدت بهذا الفكر الثاقب واللماح يا لينو وبحضورك المتوهج,
سلمك ربي من كل مكروه ونعمك بحياتك.. وهلا بك دائما,,
اللي كتبتيه عن الاحتياج كان جميل جدا ، ويحتاج وقفة
غرضه مميز ومن اكثر ما يخالج نفس الانسان، ولا غنى عنه
كل انسان له احتياج .. وله طريقة في ما يحتاجه
شكرا لك بحجم روعة تواجدك
أهلا وسهلا ومراحب بأستاذ الكلمة العميقة في معناها,
والمتشعبة في مغزاها
والموجزة في سطورها، وهذا ما تفردت أنت به هنا,
إشادتك فخر لي يا رهين
ربي ما يحوجك إلا له وحده سبحانه,
ويسخر لك السعادة في كل خطواتك
شكرا لك طيب متابعتك,
وثق أن الروعة بتواجد أمثالك
ونحن اليوم نعيش متغيرات كثرت فيها المستفزات،
ونحتاج معها لمن يحنو علينا ويترفق بنا خاصة مع عيوبنا
ليدفعنا بحنو لنرتقي بقلوبنا ونترفق بأنفسنا حتى نترفق
بالناس من حولنا ونقدم لهم الأجمل,,
لذلك كان لزاما علينا ,, ان نري الاشياء بعين النحلة لا عين الذبابه 00!!
وهو كذلك بمقتضي انتمائنا لشرعنا وديننا الاسلامي وتطبيقنا لتوجيهاته 00!!
\
صباحاتكم خير وبركة وجمال ونعمة أرجوها لكم ولنفسي
ولكل مسلم ومسلمة،،
بدأنا يوم جديد لأسبوع جديد قارب ضياء فجره..
لكنا,,,
لا نعلم هل سيصبح لنا وجود بالدنيا حتى نهاية ذلك الأسبوع
أم بعضنا له عمر فيه وبعده وبعضنا سيكون بمكان آخر.. ؟؟
والأهم من هذا:
هل وجد كلٌّ منا نفسه وضالته المنشودة فيما سبقَ هذا اليوم,
أم لم يجدها بعدُ وسيظل في إبحار بحثه إلى أجل ٍ غير مُسمى
سواء وجدها أم لم يجدها؟؟
تفضلوا معي بالمتصفح التالي ، فربما يجد أحدنا الجواب الشافي
أو طريقا منيراً يبحث خلاله عن ضالته حتى يجدها,,
لا أعتقد أن ردي سيضيف شيئا جديد على ماقاله الأخوه والاخوات ..ولكن أحسست انه لايمكنني المرور دون الثناء عليك اولا وثانيا في ماتسردينه لنا من اقوال و حكم و درر و .... لا أعرف الى الان مماذا أطلق على ماتكتبه همسه ؟
من كل بحر قطره ماشاء الله شئ كافي ان ماتكتبينه يلامس ذواتنا ويجبرنا على القراءه وكممما قال أخي الاطلال ..
أشعر باحباط الرد على أحرفك المتوهجه كــ قلبك الندي الطاهر
أختي / همسه .. إابداعك و روائعك في هذا المتصفح حين أود الرد عليها..وفي أحيان مجاراتها , تجعلني أخجل ممن نفسي ماذا سأكتب وماذا سأعقب بعد إبداع همسه .. ماتكتبينه رائع ,, وأنتي أروع
عودة .. تفضلوا إبحروا معي في هذا المقطع :
\
[flash=http://www.youtube.com/embed/hyFvfTVV5zs]WIDTH=350 HEIGHT=400[/flash]
\
سؤال :
هل لازال فينا مَن يرى نفسه كبيراً وذو شأن ؟..
وكيف هي مساحة الآهة التي تركناها تستقر بقلوبنا بدنيانا لأننا لم نحصل
كل ما ننشده وما نتمناه فيها من نسائم الروح ؟؟
\
مع بالغ شكري لأخي التميز عنوان , فله عليَّ بعد الله الفضل فيما قرأته
وبحثت فيه, فعرفت خلاله أكثر وأكثر حقيقة حجمي وحجم كل شيء حولي,
والآية الكريمة تترجم هذه الحقيقة:
(( يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد ))
\
أما الإعجاز وكذلك الفرق بين عين النحلة وعين الذبابة ،
وكيف نرى المحيط حولنا بعين النحلة, فيُكتب في هذا مجلدات ولا ننتهي..
لي عودة لاستكمال المداخلات ومداخلتك أخي عنوان التميز ,,
\
ملاحظة:
مداخلتي رقم 176 لا تنبع أبدا من نظرة تشاؤمية ، ولا أسعى لبث
الهم والغم في القلوب,,
لكنها من بيت الحقيقة والواقع, ودعوة لنتأمل قلوبنا وما أسكناه فيها.,
فهمسة ولله الحمد محسنة الظن بالله في كل أقداره ،
ولا يصل لقلبي أدني شائبة قنوط أن تتغمدني رحمته وفضله وإحسانه,
بل وأرى دائما الجمال في تربيته سبحانه لنا بالعطاء والمَنع,,
وأحمده على كل حال,,