الاخيار لهم نصيب الاسد من هذه الحياة والتوفيق بيد الله في النهاية لا يوجد استبيانة تجعلنا نعطى الحكم القاطع بان اهل الخير في كبد أو بحال سيئة أمام اهل الخبث كما اسميتهم
ولنا برسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة عاني الامرين هو وأصحابه صلوات ربي وسلم عليه وبالنهاية ساد الخير وانتشر وعم الارجاء حتى يومنا هذا
قد يكون هناك حالات يطغى فيها المتربصون باهل الخير ولهذه حكمة من الله حتى يُعلم مدى الصبر على المكاره ويهبه الله من الاجور المضاعفة
السعادة .. تحتاج الى الصبر والاحتساب ويبقى توفيق الله
من يقدم على مساعدتي في المشاركة في طرح اسئلة للقاء مع كبار السن حيث يوجد استراحة وجدتها فيها كبار السن يجتمعون فيها واصغرهم يفوق الستين سنة اعدادهم مناسبة ويدخلون بهذه الاستراحة وكلا بعصاه يتوكأ عليها
الفكرة /
تجاربهم .... حياتهم ... الهدف من اجتماعهم ... نظرتهم بعدد من القضايا الاجتماعيه ... احوال الماضي .... الخ
وسيكون اللقاء منشور هنا متزامن مع وسائل اعلامية اخرى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهلا بفارس الربيع ..
تغيب وتجي بالغنائم والمواضيع المؤثرة، يارب يكون إنطلاقة لتجديد نشاط الربيع
وجمعتنا الحلوة لتقديم الفائدة لهذه الفئة العمرية..
\
لا أخفيك والمتابعين سِرّاً بمعايشتي لبعض الأمور المؤلمة التي انعكست رغما عني
على تواجدي بالعاصمة، لكني كإنسانة وكدارسة لعلم النفس، لم أتحمل الإكتفاء بالمتابعة،
فسجلت بلا تردد لأدلو بدلوي، وعسى الله ينفع بما أكتب، ويفرّج عني وعن كل موجوع..
\
أول شيء وقبل الأسئلة، لا بد من بشاشة الوجه والصبر في اللقاء بهذا الجمع المبارك
والنظر لهم كـ آبائنا أو معلمينا أو إخواننا الكبار،،
- المحاور لا بد يردد على أسماعهم أنه محظوظ أن هيأ الله له فرصة اللقاء بهم
ويُبدي استئناسه بهم..
- كذلك يرفع من قدرهم لطيبهم وخبرتهم وعلمهم حتى وإن كان بينهم قاسٍ أو أمّي
فهذا يشعرهم بأهميتهم وأنهم لا يزال لهم دور وقيمة في الحياة..
- لا ينسى من وقت لآخر طلب النصيحة منهم ليسعدهم
فأكثر هذه الأعمار يظنوا عدم جدواهم على الحقيقة، وبنفس الوقت يعتقدون أنهم أعلم من الجيل الذي
ينفر منهم بالمجتمع، خاصة أهليهم ..
\
وغدا أستكمل اللقاء .. غلبني النوم
في حفظ الله ويا رب موفق..
صباح العودة للمتابعة وأتمنى أفيد قدر الإمكان ...
\
لا زال قبل الأسئلة بعض النقاط المهمة أتمنى تكون ذا جدوى..
- الأفضل مع هذه الفئة العمرية تجنب استخدام كلمة ( عمل ندمت عليه ) لأن كل المواقف
الحياتية برأيي هي دروس وأقدار، والتفاوت فيها في ردود أفعالنا نحن، علاوة أن كلمة (ندمت)
تثير أشجان كثيرة، فمن الأكرم لهم ألا نردّها لقلوبهم مرة أخرى..
- كذلك من الأفضل تجنب السرعة في طرح الأسئلة من قِبل المحاور ..
- الإنصات الجيد خاصة من الأقل كلاما منهم، فربما هو الأكثر احتياجا لقلب يسمعه
بصدق ويوليه عناية خاصة .. لكن هذا لا يعني الإهتمام بأحد أكثر من الآخر..
- تجنب الغوص في التفاصيل الشخصية وترك هذا الجانب ليبحروا هم فيه متى ما أرادوا،
فإذا تكلم أحدهم عن أمور خاصة فهو يحتاج وقتها لمن يصغي له بقلبه حتى ينتهي ..
- التعقيب بإعجاب للمواقف الصائبة التي اتخذوها في حياتهم.. مع إشعارهم أن روح الشباب لا تزال فيهم..
- المزاح العاقل معهم من وقت لآخر أثناء صياغة الأسئلة ..
الكريمة الفاضلة / همسة وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اشكرك جزيل الشكر على هذه الاشارات التى بفضل من الله لا تغيب عني وهي اساس لكل لقاء وحوار مع فرد أو اشخاص سواء كان لقاء صحفى أو لقاء عابر تهيئة البيئة مع الاخرين من اهم مقومات فرض الشخصية الاعتبارية والانطلاقة نحو آفاق رحبة لبلوغ الغاية والمراد من هذا اللقاء
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم ... اسوة حسنة قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( أنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق ) رواه مسلم
وقال – صلى الله عليه وسلم ( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق ) رواه الحاكم والبيهقي في شعب الإيمان
وعن جرير بن عبدالله رضى الله عنه قال : ( ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا رآني إلا تبسم في وجهي ) رواه البخاري
تعاليم قيمة وشريعة في التعامل مع الاخرين
سيدتي الفاضله اود هنا .. في مساعدتي في المشاركة ( في طرح الاسئلة )
امثلة دونتها : ما الفرق بين الحياة سابقا وحاليا ؟
بما انكم في استراحة .. الغرض منها .. هل هي للوناسة والصحبة مع قرناء العمر أم لغرض اخر ..؟
شعورهم بعد التقاعد .. هل يشعرون بالحرية .. أم الملل والروتين ..؟
صباح العودة للمتابعة وأتمنى أفيد قدر الإمكان ...
\
لا زال قبل الأسئلة بعض النقاط المهمة أتمنى تكون ذا جدوى..
- الأفضل مع هذه الفئة العمرية تجنب استخدام كلمة ( عمل ندمت عليه ) لأن كل المواقف
الحياتية برأيي هي دروس وأقدار، والتفاوت فيها في ردود أفعالنا نحن، علاوة أن كلمة (ندمت)
تثير أشجان كثيرة، فمن الأكرم لهم ألا نردّها لقلوبهم مرة أخرى..
- كذلك من الأفضل تجنب السرعة في طرح الأسئلة من قِبل المحاور ..
- الإنصات الجيد خاصة من الأقل كلاما منهم، فربما هو الأكثر احتياجا لقلب يسمعه
بصدق ويوليه عناية خاصة .. لكن هذا لا يعني الإهتمام بأحد أكثر من الآخر..
- تجنب الغوص في التفاصيل الشخصية وترك هذا الجانب ليبحروا هم فيه متى ما أرادوا،
فإذا تكلم أحدهم عن أمور خاصة فهو يحتاج وقتها لمن يصغي له بقلبه حتى ينتهي ..
- التعقيب بإعجاب للمواقف الصائبة التي اتخذوها في حياتهم.. مع إشعارهم أن روح الشباب لا تزال فيهم..
- المزاح العاقل معهم من وقت لآخر أثناء صياغة الأسئلة ..
ولعودة أخرى وأتمنى أني أفدت بشيء ولو بسيط..
نفهم من هذا ان كل اعمالهم ندمانين عليها ههههههههههههههههع
وهنا مربط الفرس وانتي ياختي همسه اشرتي الى الوتر الحساس واذا لم تكن هناك اسئله شفافه ومدمجة بالنكت والمزح لم يسترسل الشخص
ويكون عنده تحفظ واستحياء وخاصة اذا سئل عند من عاشروه طول حياته